يقول ربنا سبحانه ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ) ،
فنحن مع شهر عظيم المنزلة، جزيل الأجر، واسع الفضل، كبير القدر، متنوع العبادات،
موسم من مواسم الخيرات والبركات، وتكفير الذنوب والسيئات.
فرضه الله لغاية عظيمة وثمرة جليلة ( لعلكم تتقون ) ،
وعليه ينبغي أن نجتهد في الطاعة، ونبادر في الأعمال، ونسارع في الخيرات، ونغتم
الفرص والأوقات، ولا يكون ذلك بالتمني والتشهي والأهواء، بل بالصدق والإخلاص
والاقتداء بهدي النبي عليه الصلاة والسلام، الذي ما ترك خيرا لأمته إلا دلها عليه،
ولا شرا إلا حذرها منه، ولا يتحقق ذلك إلا بعلم صحيح، وفقه نيِّر مريح، ومعرفة
ضعيف الحديث من الصحيح.
ومما لا شك فيه أن ما صح عن نبينا عليه الصلاة والسلام؛
فيه غنية وخير واكتفاء عن الضعيف، وعليه قمت بعون الله وتوفيقه بجمع أكثر من " 500 " رواية تتعلق بشهر رمضان منها الصحيح والضعيف والموضوع؛ في
الفضائل والأحكام وكل ما يتعلق بهذا الشهر الكريم من عبادات ومعاني وسنن وآداب.
إذ جمعت عدد من الأحاديث " صحيحها وضعيفها "
وقسمتها لمجاميع بحسب التصنيف، لسهولة الوصول للحديث المطلوب، وذكرت متن الحديث
والحكم النهائي مع ذكر المصدر، للاختصار وعدم التطويل وسهولة التناول والتدليل،
لتكون زادا لكل مسلم في هذا الشهر، سيما الوعاظ والخطباء والدعاء والمرشدين، أسأل
الله الإخلاص في القول والعمل والقبول والسداد.
والآن مع القسم الخامس ما يتعلق بالاعتكاف وزكاة الفطر:
1- ( أنَّ رسولَ اللهِ
صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فرض زكاةَ الفطرِ من رمضانَ على كلِّ نفسٍ من المسلِمين،
حرٍّ أو عبدٍ. أو رجلٍ أو امرأةٍ. صغيرٍ أو كبيرٍ. صاعًا من تمرٍ أو صاعًا من
شعيرٍ ). صحيح.[1]
2- ( أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذكر أن يعتكفَ العشَرَ
الأواخِرَ من رمضانَ، فاستأذنته عائشةُ فأذن لها، وسألت حفصةُ عائشةَ أن تستأذِنَ
لها ففعلت، فلما رأت ذلك زينبُ بنتُ جحشٍ أمرت ببناءٍ فبنُيَ لها، قالت: وكان
رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا صلى انصرف إلى بنائِه، فَبصُرَ بالأبنيةِ،
فقال: ما هذا. قالوا: بناءُ عائشةَ وحفصةَ وزينبَ، فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه
وسلم: آلبرَّ أردن بهذا؟ ما أنا بمعتكفٍ . فرجع، فلما أفطر اعتكفَ عشْرًا من شوالٍ ). صحيح.[2]
3- ( أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يعتكفُ العشرَ
الأواخرَ من رمضانَ. حتى توفاه اللهُ عزَّ وجلَّ. ثم اعتكف أزواجُه من بعدِه ). صحيح.[3]
4- ( كان إذا إعْتَكَفَ المُؤَذِّنُ للصبحِ، وبدا الصبحُ صلى ركْعتَين
خفيفتين قبْلَ أنْ تُقامَ الصلاةُ ). صحيح.[4]
5- ( أن عُمَرَ قال: يا رسولَ اللهِ، إني نذَرْتُ في الجاهليةِ أن
أَعتَكِفَ ليلةً في المسجدِ الحَرامِ، قال : " أَوفِ بنَذْرِكَ" ). صحيح.[5]
6- ( اعتَكَف معه بعضَ نِسائِهِ، وهي مُستَحاضَةٌ تَرَى الدَّمَ فربما
وضَعَتِ الطَّستَ تَحتَها مِن الدَّمِ. وزعم: أن عائشةَ رأتْ ماءَ العُصفُرِ،
فقالتْ: كأنَّ هذا شيءٌ كانت فُلانَة تَجِدُه ). صحيح.[6]
7- ( أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أرادَ أن يعتكِفَ، فلما
انصرفَ إلى المكانِ الذي أراد أن يعتكفَ، إذا أخْبيَةٌ:خِباءُ عائشَةَ، وخِباءُ
حَفصَةَ، وخِباءُ زَينبَ، فقال: "آلبرَّ تَقولونَ بهِنَّ ". ثم انصرف
فلم يعتكف، حتى اعتكف عشرًا من شوالٍ ). صحيح.[7]
8- ( عن عائشةَ؛ قالت: كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا
اعتكف يُدنِي إلي رأسَه فأُرجلُه وأنا حائضٌ ). صحيح.[8]
9- ( عن عائشةَ قالت السُّنَّةُ على المعتَكفِ أن لا يعودَ مريضًا ولا
يشهدَ جنازةً ولا يمسَّ امرأةً ولا يباشرَها ولا يخرجَ لحاجةٍ إلَّا لما لا بدَّ
منهُ ولا اعتِكافَ إلَّا بصومٍ ولا اعتِكافَ إلَّا في مسجدٍ جامِعٍ ). صحيح.[9]
10-
( اعتكف رسول اللهِ صلى الله عليه
وسلم في المسجد فسمعهم يجهرون بًالقراءة فكشف الستر وقال ألا إن كلكم مناج ربه فلا
يؤذين بعضكم بعضا ولا يرفع بعضكم على بعض في القراءة أو قال في الصلاة ). صحيح.[10]
11-
( كان رسول اللهِ صلى الله عليه
وسلم يعتكف العشر الأوسط من رمضان فاعتكف عاما حتى إذا كانت ليلة إحدى وعشرين وهي
الليلة التي يخرج فيها من اعتكافه قال من كان اعتكف معي فليعتكف العشر الأواخر وقد
رأيت هذه الليلة ثم أنسيتها وقد رأيتني أسجد من صبيحتها في ماء وطين فالتمسوها في
كل وتر قال أبو سعيد فمطرت السماء من تلك الليلة وكان المسجد على عريش فوكف المسجد
فقال أبو سعيد فأبصرت عيناي رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وعلى جبهته وأنفه أثر
الماء والطين من صبيحة إحدى وعشرين ). صحيح.[11]
12-
( أنّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم
كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان فلم يعتكف عاما فلما كان في العام المقبل اعتكف
عشرين ). صحيح.[12]
13-
( كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى
اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أرادَ أن يعتَكِفَ، صلَّى الصُّبحَ ثمَّ دخلَ في
المَكانِ الَّذي يريدُ أن يعتَكِفَ فيهِ، فأرادَ أن يعتَكِفَ العشرَ الأواخرَ من
رَمَضانَ، فأمرَ فضُرِبَ لَهُ خِباءٌ، وأمَرَت حفصةُ فضُرِبَ لَها خِباءٌ فلمَّا
رأت زينبُ خباءَها أمَرَت فضُرِبَ لَها خِباءٌ فلمَّا رأى ذلِكَ رسولُ اللَّهِ
صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ: البِرَّ تُردنَ؟ فلَم يعتَكِف في رمَضانَ
واعتَكَفَ عشرًا من شوَّالٍ ). صحيح.[13]
14-
( كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه
وسلم يعتكفُ في كلِّ رمضانَ، وإذا صلى الغداةَ دخل مكانَه الذي اعتكف فيه. قال:
فاستأذنَته عائشةُ أن تعتكفَ فأذن لها، فضربتْ فيه قُبَّةً، فسمعت بها حفصةُ
فضربتْ قُبَّةً، وسمعت زينبُ بها فضربتْ قُبَّةً أخرى، فلما انصرف رسولُ اللهِ صلى
الله عليه وسلم من الغدِ أبصر أربعَ قبابٍ، فقال: ما هذا . فأُخبِرَ خبرهن، فقال:
ما حملهن على هذا؟ آلبرُّ؟ انْزِعوها فلا أراها. فنُزِعت، فلم يعتكفْ في رمضانَ
حتى اعتكفَ في آخرِ العشرِ من شوالٍ ). صحيح.[14]
15-
( كان إذا كان مُقيمًا اعتكف
العشرَ الأواخِرَ مِنْ رمضانَ، وإذا سافَرَ اعتكَفَ مِنَ العامِ المقْبِلِ عشرينَ
). صحيح.[15]
16-
( أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ
عليهِ وسلَّمَ كانَ يعتَكِفُ العَشرَ الأواخرَ من رمضانَ، حتَّى قبضَهُ اللَّهُ ).
صحيح.[16]
17-
( كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم
يعتكفُ في كلِّ رمضانَ عشْرَةَ أيامٍ، فلما كان العامُ الذي قُبِضَ فيه اعتكفَ
عشرين يومًا ). صحيح.[17]
18-
( كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ
عليهِ وسلَّمَ، إذا أراد أن يعتكفَ، صلى الفجرَ. ثم دخل معتكفَه ). صحيح.[18]
19-
( وإن كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ
عليه وسلَّم ليُدخِلُ عليَّ رأسَه، وهو في المسجدِ، فأُرَجِّلُه، وكان لا يَدخُلُ
البيتَ إلا لحاجةٍ إذا كان معتكِفًا ). صحيح.[19]
20-
( عن صفية بنت حيي رضي الله عنها
أنهارسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تزورُه في اعتكافِه في المسجدِ، في
العشرِ الأواخرِ من رمضانَ، فتحدثَتْ عِندَه ساعةً، ثم قامت تنقلِبُ، فقام النبيُّ
صلَّى اللهُ عليه وسلَّم معَها يَقلِبُها، حتى إذا بلغتْ بابَ المسجدِ عِندَ بابِ
أمِّ سلمَةَ، مرَّ رجلانِ من الأنصارِ، فسلَّما على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه
وسلَّم، فقال لهما النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: " على رِسلِكما، إنما هي
صفيةُ بنتُ حُيَيٍّ " . فقالا: سبحانَ اللهِ يا رسولَ اللهِ، وكَبُرَ عليهِما،
فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: " إنَّ الشيطانَ يبلُغُ من الإنسانِ
مَبلَغَ الدمِ، وإني خَشيتُ أن يَقذِفَ في قلوبِكما شيئًا" ). صحيح.[20]
21-
( كان إذا اعتكف، طُرِحَ له
فِرَاشُه، أو يُوضَعُ له سَرِيرُه، وَرَاءَ أُسْطُوَانَةِ التوبةِ ). قريب من الحسن.[21]
22-
( عنِ ابنِ عبَّاسٍ قالَ فرضَ
رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ: زَكاةَ الفطرِ طُهرةً للصَّائمِ منَ
اللَّغوِ والرَّفثِ وطعمةً للمساكينِ من أدَّاها قبلَ الصَّلاةِ فَهيَ زَكاةٌ
مقبولةٌ ومن أدَّاها بعدَ الصَّلاةِ فَهيَ صدقةٌ منَ الصَّدقاتِ ). حسن.[22]
23-
( عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
قال: كنا نُخرِجُ زكاةَ الفِطرِ، صاعًا من طعامٍ، أو صاعًا من شعيرٍ، أو صاعًا من
تمرٍ، أو صاعًا من أقِطٍ، أو صاعًا من زبيبٍ ). صحيح.[23]
24-
( أمَر بزكاةِ الفِطرِ، قبلَ خروجِ
الناسِ إلى الصلاةِ ). صحيح.[24]
25-
( عن أبي سعيد الخدري قال: لم نخرج
على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا صاعا من تمر أو صاعا من شعير أو صاعا من
زبيب أو صاعا من دقيق أو صاعا من أقط أو صاعا من سلت ثم شك سفيان فقال دقيق أو سلت
). حسن صحيح.[25]
26-
( عن أبي سعيدٍ الخدريِّ قالَ:
كنَّا نخرجُ إذ كانَ فينا رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم زَكاةَ الفطرِ عن كلِّ
صغيرٍ وَكبيرٍ حرٍّ أو مملوكٍ صاعًا من طعامٍ أو صاعًا من أقطٍ أو صاعًا من شعيرٍ
أو صاعًا من تمرٍ أو صاعًا من زبيبٍ فلم نزل نخرجُهُ حتَّى قدمَ معاويةُ حاجًّا أو
معتمرًا فَكلَّمَ النَّاسَ على المنبرِ فَكانَ فيما كلَّمَ بِهِ النَّاسَ أن قالَ
إنِّي أرى أنَّ مدَّينِ من سمراءِ الشَّامِ تعدلُ صاعًا من تمرٍ فأخذَ النَّاسُ
بذلِك. فقالَ أبو سعيدٍ
فأمَّا أنا فلاَ أزالُ أخرجُهُ أبدًا ما عشت ). صحيح.[26]
27-
( أدُّوا صاعًا من طعامٍ في
الفِطْرِ ). صحيح.[27]
28-
( ليس في الخيل و الرقيق زكاة إلا
زكاة الفطر في الرقيق ). صحيح.[28]
29-
( لا صدقة على الرجل في فرسه وعبده
إلا زكاة الفطر ). صحيح.[29]
30-
( اعتكافُ عشرٍ في رمضانَ، كحجتينِ
وعمرتينِ ). موضوع.[30]
31-
( لا اعتكافَ إلا بصيامٍ ). ضعيف.[31]
32-
( منِ اعتَكَفَ عشرًا في رمضانَ
كانَ كحجَّتينِ وعُمرتينِ ). موضوع.[32]
33-
( من اعتكف إيمانا و احتسابا غفر
له ما تقدم من ذنبه ). ضعيف.[33]
34-
( فرض رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ
عليه وسلَّم زكاةَ الفِطْرِ، وقال: أَغْنُوهُم في هذا اليومِ ). ضعيف.[34]
35-
( أمر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لعمرو بنِ
حزمٍ في زكاةِ الفطرِ بنصفِ صاعٍ من حنطةٍ أو صاعٍ من تمرٍ ). لا يصح.[35]
36-
( سُئل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن هذه
الآيةِ " قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى .وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى "قال:
أُنزلتْ في زكاةِ الفطرِ ). ضعيف جدا.[36]
37-
( فرض رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ زكاةَ
الفطرِ مُدَّيْنِ من قمحٍ أو صاعًا من شعيرٍ أو صاعًا من زبيبٍ أو من تمرٍ أو
صاعًا من أقطٍ، فإن لم يكن عندَه أقطٌ فصاعانِ من لبنٍ ). باطل.[37]
38-
( أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بعثَ
مناديًا في فجاجِ مَكةَ ألا إنَّ صدقةَ الفطرِ واجبةٌ علَى كلِّ مسلمٍ ذَكرٍ أو
أنثى حرٍّ أو عبدٍ صغيرٍ أو كبيرٍ مدَّانِ من قمحٍ أو سواهُ صاعٌ من طعامٍ ). ضعيف.[38]
39-
( أدُّوا زكاةَ الفطرِ إلى وُلاتِكم، فإنهم يُحاسبونَ
بها ). ضعيف.[39]
40-
( أنَّ رجلًا منَ الأنصارِ أتى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ
عليهِ وسلَّمَ فقالَ أمرتَنا بالزَّكاةِ زكاةِ الفطرِ فنحنُ نؤدِّيها فكيفَ بنا إن
أدركْنا ولاةً لا يضعونَها مواضعَها قالَ أدُّوها إلى ولاتِكم ; فإنَّهم يُحاسبونَ
بها ). ضعيف.[40]
41-
( لا تجزئُ صدقةُ الإبلِ والغنمِ "وفي لفظٍ المواشي"
عن زكاةِ الفطرِ ). ضعيف جدا.[41]
42-
( زكاةُ الفطرِ على الحاضرِ والبادي ). ضعيف.[42]
43-
( زكاةُ الفطرِ على كلِّ حرٍّ وعبدٍ، ذكرٍ وأنثى، صغيرٍ
وكبيرٍ، فقيرٍ وغنيٍّ، صاعٌ من تمرٍ، أو نصفُ صاعٍ من قمحٍ ). ضعيف.[43]
44-
( صدقة الفطر صاع تمر أو صاع شعير عن كل رأس أو صاع بر
بين اثنين صغير أو كبير حر أو عبد ذكر أو أنثى غني أو فقير أما غنيكم فيزكيه الله
تعالى و أما فقيركم فيرد الله عليه أكثر مما أعطاه ). ضعيف.[44]
45-
( أخرجوا زكاة الفطر صاعا من طعام ). ضعيف جدا.[45]
46- ( سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية { قد
أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى } قال أنزلت في زكاة الفطر ). ضعيف جدا.[46]
47-
( من اعتكف فُواقَ ناقةٍ فكأنما أعتقَ نسمةً من ولدِ
إسماعيلَ ). لم يثبت.[47]
48-
( من اعتكف فواق ناقة كان كمن أعتق رقبة مؤمنة ). لم يثبت.[48]
49- ( اعْتَكَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ فِي قُبَّةٍ مِنْ خُوصٍ بَابُهَا مِنْ حَصِيرٍ، وَالنَّاسُ فِي الْمَسْجِدِ
). ضعيف.[49]
50- ( منِ اعتَكَف يومًا وليلةً يريدُ بذلك وجهَ اللهِ عزَّ
وجلَّ خرَج مِن ذنوبِه كيومِ ولدَتْه أمُّه أيضًا ). ضعيف.[50]
أيمن الشعبان
9-7-2013م
30- شعبان -1434هـ
حقوق
النشر محفوظة لموقع " فلسطينيو العراق" ويسمح بإعادة النشر بشرط ذكر
المصدر"
[1]صحيح مسلم.
[2]صحيح البخاري.
[3]متفق عليه.
[4]صحيح البخاري.
[5]متفق عليه.
[6]صحيح البخاري.
[7]صحيح البخاري.
[8]متفق عليه.
[9]صحيح أبي داود برقم 2135.
[10]صحيح أبي داود برقم 1203.
[11]صحيح أبي داود برقم 1251.
[12]صحيح أبي داود برقم 2126.
[13]صحيح النسائي برقم 708.
[14]صحيح البخاري.
[15]صحيح الجامع برقم 4775.
[16]صحيح الترمذي برقم 790.
[17]صحيح البخاري.
[18]متفق عليه واللفظ لمسلم.
[19]متفق عليه.
[20]متفق عليه واللفظ للبخاري.
[21]قيام رمضان للألباني ص29.
[22]صحيح أبي داود برقم 1427.
[23]متفق عليه.
[24]متفق عليه.
[25]صحيح النسائي برقم 2514.
[26]صحيح أبي داود برقم 1616.
[27]صحيح الجامع برقم 242.
[28]صحيح الجامع برقم 5412.
[29]التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان للألباني ( 5/196).
[30]ضعيف الجامع برقم 930.
[31]السلسلة الضعيفة برقم 4768.
[32]السلسلة الضعيفة برقم 518.
[33]ضعيف الجامع برقم 5452.
[34]تمام المنة للألباني ص388.
[35]السنن الكبرى للبيهقي( 4/168 ).
[36]ضعيف الترغيب برقم 665.
[37]ميزان الاعتدال للذهبي (3/359).
[38]ضعيف الترمذي برقم 674.
[39]ميزان الاعتدال برقم 2181.
[40]مجمع الزوائد برقم 4427.
[41]السلسلة الضعيفة برقم 6450.
[42]السلسلة الضعيفة برقم 3665.
[43]السلسلة الضعيفة برقم 3666.
[44]ضعيف الجامع برقم 7910.
[45]ضعيف الجامع برقم 234.
[46]ضعيف الترغيب برقم 665.
[47]السيل الجرار للشوكاني ص293.
[48]الأجوبة الرضية للسخاوي ( 2/728).
[49]مجمع الزوائد برقم 5023.
[50]طرح التثريب للعراقي ( 4/167 ).