شعبناالفلسطيني له حق العلاج الطبي بانحاء ألعالم بنفقة الأمم ألمتحدةوالدول الأعضاءفيها- د.نبيل ملحم

بواسطة قراءة 2675
شعبناالفلسطيني له حق العلاج الطبي بانحاء ألعالم بنفقة الأمم ألمتحدةوالدول الأعضاءفيها- د.نبيل ملحم
شعبناالفلسطيني له حق العلاج الطبي بانحاء ألعالم بنفقة الأمم ألمتحدةوالدول الأعضاءفيها- د.نبيل ملحم

شعبنا ألفلسطيني له ألحق بألعلاج ألطبي  في جميع أنحاء ألعالم على نفقة ألأمم ألمتحدة والدول الأعضاء فيها !!! - د. نبيل عبد القادر ذيب الملحم

أهم اتفاق دولي لحماية الحق في الصحة هو العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ( الذي تقريبا جميع البلدان في العالم ) = 189 بلدا في حميع أنحاء ألعالم .

وفقا لاتفاق يعني الحق في الصحة كحق كل إنسان له أو لها في التمتع بأعلى مستوى يمكن بلوغه من الصحة البدنية والعقلية (العهد الدولي لهذه ألأتفاقيه هي  المادة 12 ، الفقرة 1). هذا يلزم الدولة على تهيئة الظروف التي "تكفل في حالة المرض الخدمة الطبية والرعاية الطبية للشخص (العهد الدولي ، المادة 12 ، الفقرة 2 د) .

لأغراض ميثاق الأمم المتحدة الاجتماعي يفتح الحق في الصحة والحق في الوصول إلى البنية التحتية الموجودة من الرعاية الصحية العامة. وينبغي ضمان الحق في الصحة دون تمييز ، ويجب أداء الرعاية الصحية تكون في متناول المتضررين. والوسائل القانونية وحدها ، والمساواة في الحصول على ما يكفي ، ولكنه ليس كافيا. بدلا من ذلك ، هو في الواقع وصول (في الواقع) لا يمكن ضمانه. هذا ليس هو الحال إذا كانت الأطراف الامتناع عن ممارسة هذا الحق الأساسي في معظم الحالات بسبب العقبات الهيكلية .

حقوق الإنسان هي حقوق غير القابلة للتصرف. هم أساسا حالة مستقلة .

الحالة الصحية هي ذات أهمية أساسية لحياة كريمة .

الإعلان العالمي لحقوق الإنسان القرار 217 أليف (ثالثا) من 1948/10/12 : المادة 12 :

لا يجوز تعريض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو أسرته أو مسكنه أو مراسلاته أو لحملات على شرفه وسمعته. لكل إنسان الحق في الحماية القانونية ضد مثل هذا التدخل أو المساس .

في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة 25 وذكر على وجه التحديد تماما الحق في الرعاية الطبية وتغطية الرعاية الصحية .

وفقا لاتفاق يعني الحق في الصحة كحق كل إنسان له أو لها في التمتع بأعلى مستوى يمكن بلوغه من الصحة البدنية والعقلية (العهد الدولي ، المادة 12 ، الفقرة 1). هذا يلزم الدولة على تهيئة الظروف التي "تكفل في حالة المرض الخدمة الطبية والرعاية الطبية للشخص (العهد الدولي ، المادة 12 ، الفقرة 2 د) .

لأغراض ميثاق الأمم المتحدة الاجتماعي يفتح الحق في الصحة والحق في الوصول إلى البنية التحتية الموجودة من الرعاية الصحية العامة. وينبغي ضمان الحق في الصحة دون تمييز ، ويجب أداء الرعاية الصحية تكون في متناول المتضررين. والوسائل القانونية وحدها ، والمساواة في الحصول على ما يكفي ، ولكنه ليس كافيا. بدلا من ذلك ، هو في الواقع وصول (في الواقع) لا يمكن ضمانه. هذا ليس هو الحال إذا كانت الأطراف الامتناع عن ممارسة هذا الحق الأساسي في معظم الحالات بسبب العقبات الهيكلية .

حقوق الإنسان هي حقوق غير القابلة للتصرف. هم أساسا حالة مستقلة ، وبالتالي فهي تنطبق تماما على الرجال والنساء والأطفال. الحالة الصحية هي ذات أهمية أساسية لحياة كريمة .

في عام 2000 ، اجتمع 189 أهداف الدول في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية الجديدة) بيانا واضحا على صحة العالمية ودعا الى انعكاس في مجال الصحة العالمية .

الأمم المتحدة معاهدات حقوق الإنسان اللجنة المذكورة )الحقوق الاجتماعية) :

المادة 12 : "(1) يعترف الطرفان بحق كل فرد في التمتع بأعلى مستوى ممكن من الصحة البدنية والعقلية.

(2)  للدول الأطراف التي ينبغي اتخاذها خطوات نحو الإعمال الكامل لهذا الحق ، تلك التدابير اللازمة)أ) للحد من وفيات المواليد والرضع وتأمين نمو الطفل الصحية ؛(ب) تحسين جميع جوانب الصحة البيئية والصناعية ؛(ج) الوقاية والعلاج والسيطرة على الأمراض الوبائية والمتوطنة والمهنية والأمراض الأخرى ؛(د) تهيئة ظروف من شأنها أن أؤكد للجميع في حالة المرض الخدمة الطبية والرعاية الطبية .

ما دام الناس وحكوماتهم لا تتعامل في قلوبهم وعقولهم لبعضهما البعض على قدم المساواة ، والوثائق الدولية مثل "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" ما يسمى سيتغير "في مجتمعنا ليس العلم من ذلك بكثير. !

ِشاهد مقالاتي و التفسير ألعلمي ألطبي و ألقانوني ( د. نبيل (باللغة ألعربية و لغاتت أخرى مثل ألأنكليزيه و الفرنسبيه و السويديه و ألنروجيه منشوره في ألمحلات ألطبيه ألعالميه و خاصة ألألمانيه و ألنمساويه حول  الاصابة بسرطان الدم والصدمة السامة في الحرب ضد شعب غزة مع اليورانيوم المنضب : --

في مناطق كثيرة من العالم هم الأطفال المعرضين الاضطرابات السياسية والحروب والأسلحة العسكرية وخاصة في الدول العربية  .

أين ألأمم ألمتحدة و ألدول ألأعضاء  ؟؟؟؟؟؟

ان شعبنا ألفلسطيني وخاصة منهم ألمحتاجين و ألمتضررين نتيجة أسباب حروب ألدول ألغربية و عملائهم ضد شعبنا ألفلسطيني ألعربي ألأمن  له ألحق بألعلاج ألطبي  في جميع أنحاء ألعالم على نفقة ألأمم ألمتحدة و ألدول ألأعضاء فيها و خاصة على نفقة ألدول التي قامت بالحروب ألمتعمده ضد شعبنا ألفلسطيني حسب ألقوانين ألدوليه ألمتعددة  !!!

ولكن  لماذا لا تتطبق ألأمم ألمتحدة و ألدول ألأعضاء فيها قوانينها ألمسماة بحقوق ألأنسان ( ألمشبوه ) و التي تنادي بها خاصة ألدول ألغربيه ؟؟؟

مع أطيب ألتحيات لشعبنا ألفلسطيني ألعربي في شتات ألعالم

الدكتور نبيل عبد القادر ذيب الملحم

باحث طب أخصائي من فلسطينيي العراق مقيم في المانيا – بون

[email protected]

 

"حقوق النشر محفوظة لموقع " فلسطينيو العراق" ويسمح بإعادة النشر بشرط ذكر المصدر"