وتداولت صورتهم بكثافة عبر مواقع التواصل الاجتماعي،
وسط إشادة كبيرة بهم وبأهلهم.
ويعد
حفظة القرآن الكريم في الأراضي الفلسطينية بالآلاف، ومعظمهم يحفظونه في عمر صغير،
كما تكثير دورات تحفيظ كتاب الله في المساجد والجمعيات الخيرية، فيما تراجعت هذه
الأعداد بسبب تداعيات أزمة كورونا والإغلاقات المتكررة للمساجد خشية تفشي الوباء.
رؤيا الإخباري
16/11/1441
7/7/2020