أدى أكثر من 100 رجل وقرابة 25 امرأة صلاة عيد الأضحى في جامع مخيم التنف الصحراوي بين الحدين السوري والعراق ، في ظل معاناة معيشية وإنسانية قاسية مع شتاء صحراوي قاسي جدا .
ولا زال أطفال المخيم يحتفون بالعيد رغم نقص كبير في أساسيات افتقدوها لأكثر من عامين ، ويبقى أهالي المخيم كسائر الفلسطينيين في الشتات يهنئون بعضهم بعيد الأضحى على أمل انتهاء محنتهم في العاجل القريب .