وكانت منظمة سيان - وهي اختصار لكلمة "أوقفوا
أسلمة النرويج"- والتي تحمل أفكارًا عنصرية ضد الإسلام والمسلمين تظاهرت يوم
17/ 11 الجاري، في مدينة "كريستيانساند" جنوب النرويج، ورمى أعضاؤها نسخًا من المصحف في
حاويات القمامة، ونفذ عضو آخر من المنظمة عملية الحرق". وأثار تدنيس المصحف
وحرقه موجة غضب بين الحاضرين، مما دفع ذلك اللاجئ الفلسطيني "قصي رشيد"
وخاله "ياسر سلامة" وعدد آخرين التصدي لحارق المصحف وتوجيه الضربات
والركلات له.
مجموعة
العمل من أجل فلسطينيي سوريا
29/3/1441
26/11/2019