وسوريا ويعيشون هناك في ظروف غير إنسانيه بعد أن هربوا من جحيم العنف المتصاعد في العراق, من جهة أخرى قالت جنيفر باجونيس المتحدثة باسم ألمفوضيه السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة : إن إراقة الدماء والاضطهاد في العاصمة العراقية بغداد أجبرت أعدادا كبيرة من الفلسطينيين المقيمين هناك إلى اللجوء إلى سوريه رغم رفض دمشق إدخالهم إلى الأراضي السورية وقالت جنيفر للصحفيين في جنيف ان (356) شخصا يعيشون في منطقه ارض حرام بين العراق وسوريه منذ أيار الماضي بينما تعيش مجموعه تضم 340شخصا في الجانب العراقي من الحدود ويعيشون في ظروف مأساوية وغير أمنه . وقالت حركة فتح في بيان إعلامي لها أن المجتمع الدولي مطالب بإيجاد حل إنساني لهؤلاء اللاجئين المتهضين داخل العراق وليس لديهم أي مكان آخر يتوجهون له.9/2/2007