يذكر أن المنزل يسكن فيه أربع عوائل من أبناء
الحاجة أم مصطفى رحمها الله وأحفادها وابنتها قرابة عشرين فرد، وأن حفيدها المتوفي
كان قد أنقذ العديد من داخل المنزل ليفارق الحياة.
وفي السياق ذاته وبحسب المصدر غادر أحمد وشقيقته
المستشفى عند أحد جيرانهم والباقي بإصابات مختلفة في المستشفى، هنالك حالتان
بمرحلة الخطر منها امرأة أتت لزيارتهم من الأردن.
أسرة وكادر موقع فلسطينيو العراق يتقدمون
بأحر التعازي لذوي الفقيد رحمه الله وتقبله، سائلين الله عز وجل أن يدخله فسيح
جناته وانا لله وانا اليه راجعون، ونتمنى الشفاء العاجل لبقية المصابين وان يعوضهم
الله خيرا مما اصابهم.
هذا وسنوافيكم بمشيئة الله بأي مستجدات تخص
هذا الحادث المؤلم.
حقوق النشر محفوظة لموقع "
فلسطينيو العراق" ويسمح بإعادة النشر بشرط ذكر المصدر"