واليرموك تحت حصار حكومي محكم منذ منتصف عام 2013. وتظهر أرقام الأمم المتحدة إن الجوع والمرض قتل أكثر من مائة شخص.
ومنذ يناير كانون ثان، وفرت الأونروا شحنات أغذية للمدنيين المحاصرين داخل المخيم مع إن القتال غالبا ما كان يحول دون إيصال المواد الغذائية في وقتها.
وقال المفوض العام للوكالة بيير كراهينبول إن إيصال الواد الغذائية ليس كافيا. وأضاف في مقابلة معه أجريت اليوم الجمعة إن الأهالي بحاجة ماسة ايضا إلى التجهيزات والمواد الطبية.
المختصر نيوز