السبب قد يعود
الى البطالة عن العمل، او صعوبة الحصول على وثائق تثبت هوية الراغبين بالقدوم الى
السويد، او حتى تأليف حكومة جديدة في الصومال تبعث الامل بمستقبل افضل.
بلدية بورلنغه
على سبيل المثال ترى ان عدم وصول العدد الكافي من الصوماليين الى البلدية سوف
ينعكس سلبا على مستقبل البلدية. هذا ما قاله المحلل الاستراتيجي في البلدية يان
اولوف لوندبري.
"الشباب الوافدون الى البلديات سوف يدخلون الى سوق العمل عندما يحين
موعد احالة الاخرين على نهاية الخدمة، ولكن الامر يتطلب استثمارات كبيرة في منظومة
التعليم" قال لوندبري.
المصدر : راديو السويد باللغة
العربية
30/9/2013