وتنص اتفاقية دبلن على فحص طلبات اللجوء والتأكد من
وجود بصمات لطالبي اللجوء في أول دولة أوروبية يقدم فيها اللاجئ طلب لجوئه،
وإعادتهم إليها.
وتعتبر قضية إعادة اللاجئين إلى الدول التي انتزعت
بصماتهم من القضايا التي تؤرّق حياة اللاجئين، علماً أن العديد من اللاجئين
الفلسطينيين من الذين أُخذت بصماتهم لم يُبت في قضايا لجوئهم في عدد من الدول
الأوروبية منذ أكثر عام، مما يزيد أوضاع اللاجئين سوء بعد تحملهم عناء السفر
وخطورة الوصول لدول اللجوء الأوروبي.
المصدر : مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
21/9/1440
26/5/2019