مفوضية للاجئين في العراق والأكاذيب على فلسطينيو العراق

بواسطة قراءة 16873
مفوضية للاجئين في العراق والأكاذيب على فلسطينيو العراق
مفوضية للاجئين في العراق والأكاذيب على فلسطينيو العراق

لا تنطلي علينا اللعبة التي مارستها مفوضية اللاجئين والهروب من منادانا لهم وخاصة بعد أن وصلت منادات وصرخات نساءنا الى القنوات الفضائية وخاصة قناة الجزيرة التي ايقنت اللعبة وكشفتها لينشر مدير اخبارها على موقعه بالفيس بوك ( يبدو أن الفساد المحدق بالسياسيين العراقيين ورثتها مفوضية اللاجئين في العراق على حساب أرواح الفلسطينيين ) صدق مدير الأخبار في قناة الجزيرة وصدقت جميع القنوات التي بثت معاناه الفلسطينيين على مدى ثلاثة عشر عاما من المعاناه لأهلنا الفلسطينيين في بغداد

كلنا لا ننسى المضاهرات الكبيرة التي عمت في البلديات مطالبين المفوضية وعلى رأسهم علي البغدادي أن تجد حلا فوريا لخروج الفلسطينيين من العراق فلم يجدوا سوى مكتب المفوضية الكائن في شارع الربيعي وذهبوا على أمل أن يستقبلوهم وينظروا بطلباتهم وأذ بمكتب المفوضية يغلق في وجوه الفلسطينين تاركينهم تحت اشعة الشمس التي وصلت اكثر من 60 درجة مئوية فطرقوا بيبانها عسى أن يستيقظ ضمائرهم و ويحسوا أن الفلسطينيين هم من يستحقوا التوطين أكثر من غيرهم لكونهم المستهدفين من قبل المليلشيات والحكومة العراقية فالمفوضية أدرى من غيرها أن بقاء الفلسطينيين في العراق هذا يعني المزيد من الأعتقالات والمزيد من القتل والمزيد من المساس بكرامة الفلسطيني والدعس عليه من قبل الميليشيات السائبة والتي حتى لأبن الوطن لم يخلص منهم فما بال الفلسطيني الذي يطالب بابسط حق له وهو الخروج من العراق وخاصة أن عدد أهلنا الفلسطينيين تقلص ليصل الى ثلاثة الاف ونصف حسب أحصائيات أهلنا المتواجدين في العراق

 

فقبل أن يكتشف أمر مفوضية اللاجئين أو كي لا يقع اللوم عليها سارعت الأستاذة ليلى ناصيف المسؤولة عن دائرة المفوضية أو الهجرة بأجتماع عاجل مع مسؤولي الهجرة والأقامة والسفارة وعدد من الشخصيات الفلسطينية لتشرح لهم أن المفوضية لا تسطيع خروج الفلسطينيين ولا مقدورها خروجكم من العراق بينما الملايين من العراقيين والسوريين استطاعت الأمم المتحدة والمفوضية ان يجدو لهم حلا فوريا وفتحت اغلب الدول الأوربية أبوابها لهم بينما الفلسطينين والذين يعتبرون غرباء في بلد يصيح علنا " العراق للعراقيين" و" لا عرب بعد اليوم في العراق " قدر عددهم ثلاث الاف ونصف فهل من المنطق يا مفوضية اللاجئين أن دول العالم وشعبنا المغلوب على نفسه أن يصدقوا لعبتكم هذه وخاصة الاستاذة ليلى ناصيف وعلى البغدادي اللذان اصبحا معتمدان لدى الامم المتحدة وفوضوهم كل شيئ ولكنهما لم يعدلا وينصفا مطالب الفلسطينيين في العراق

وبعدها لم تجد ليلى ناصيف سوى أن تكذب على أخوتنا الفلسطينيين لتطفى جزء بسيط الا وهو " نحن غير مخولين بتوطين جميع الفلسطينين في العراق سوى المرضى وأصحاب الاحتياجات الخاصة أي يعني المضطهدين والمهددين " وقالت ان في جعبتنا مئة " فايل " لأشخاص سيغادرون العراق قبل رأس السنة أي في عام 2016 يكونوا قد غادروا العراق ولكنهم لحد الساعة لم يغادروا ولا نفر واحد فهذه تعتبر أحد الاكاذيب والمراوغة التي تمارسها المفوضية وللعب بالعقول

 

 وخاصة ما فعلتها المفوضية منذ شهر الى يومنا هذا تحاول أسكات الفلسطينيين بمبالغ من المال عسى أن يصمتوا أو ينسوا موضوع التوطين الذي يطالبوه الفلسطينيين وراحت المفوضية بأعلان بان هناك جهة تدعى الحماية الدولية ليقوموا بانفسهم بتوزيع المعونات على اسر في الأصل هم غير بحاجة للمال وقد ظلموا الفقراء ولم توزع بصورة صحيحة وفي الحقيقة ليس هناك أسم " الحماية الدولية " ان من وزع المال هم المفوضية كي ينسوا الفلسطينيين موضوعهم الأساسي وهي توطين اكثر من مئة عائلة أو فردا حسب ما اعلنوه كبار الشان من المفوضية اللاجئين فراحوا بتوزيع المال

وايضا موضوع المعتقلين لم نجد بعد الوعود التي قطعوها أي التماس أيجابي منهم ولم نسمع خبرا واحدا عن مصير الفلسطينيين الذين حبسوا ظلما وأي لقاء تم من المفوضية مع وزارة الداخلية مثلما وعدوننا خيرا ؟

فعلية تم والحمد بالله والأتفاق مع الوجهاء والطباقات الفلسطينية في العراق وأخذ الشور من بعض المؤسسات التابعة لحقوق الانسان والمنظمات الاجتماعية بأننا أتفقنا على موعد وصياغته وادراج جدول لعمل أكبر مظاهرة وبمساعدة حزب عراقي ينتمي للمدنية وتنقسم المظاهرات بين السفارة الفلسطينية والتي قصرت مع اهلنا المتواجدين في العراق ومكاتب الامم المتحدة في بغداد وتأجير خيم ولافتات من أجل خلاص شعبنا في العراق والذين ما زالوا يعانون القهر والويلات من الحكومة العراقي والميليشيات وفي بلد حتى الكلب لا يستيع العيش فيه ولم يتحقق مطلب واحد من قبل المفوضية منذ المظاهرات التي انطلقت الى يومنا هذا

فنهيب جميع شبابنا وشيوخنا ونساءنا التهيئ قريبا من أجل مستقبل أبناءكم ومستقب حياتهم والعيش الكريم

 

أخوكم علي الايوبي _ عمان وبعض المخلصين من داخل العراق

____________________________________________________

 

We are not fools game practiced by the UNHCR and escape from Mnj.s. them, especially after reaching Mnadat and the cries of our women to satellite channels, especially Al-Jazeera, which realized the game and revealed to publish its news director on his site with Facebook. (It seems that the imminent corruption of Iraqi politicians inherited refugees in Iraq UNHCR at the expense of Palestinian lives) ratified news director at Al Jazeera and ratified all the channels that aired the suffering of Palestinians over thirteen years of suffering Palestinians to our people in Baghdad

We do not forget the big Almdahirat that prevailed in the municipalities, demanding the Commission, headed by Ali Baghdadi to find an immediate solution for the exit of Palestinians from Iraq not only to find the office located in Spring Street and went in the hope that Astqublohm and consider their applications Taking Commissioner's office is closed in the faces of the Palestinians Tarkinhm under the sun which reached more than 60 arrests and more killing and more compromising Palestinian dignity and trampling by the bulk militias, which even to the son of the nation did not rid them what about the Palestinians, which calls for the simplest right of him to get out of Iraq, especially the number of Palestinians our people squeezed for up to three thousand and half by our people who are in Iraq Statistic

 

Before discovering the UNHCR order or order not to blame them rushed Ms. Leila Nassif responsible for the Commission circle or immigration urgent meeting with the immigration officials, embassy and a number of Palestinian officials to explain to them that the Commission does not you can repeat out the Palestinians or a position came out of Iraq, while millions of Iraqis and the Syrians managed by the United Nations and UNHCR Ajdo them an immediate solution and opened most of the European countries its doors to them, while Palestinians and who cross the strangers in the country shouting publicly "Iraq for the Iraqis" and "No Arabs after day in Iraq," estimated at three thousand and a half Is it logic O UNHCR that countries of the world and our people knock on himself to believe this to Apetkm especially Mrs. Leila Nassif and al-Baghdadi, who have become Matadmdan to the United Nations and Vodohm everything, but they did not adjust their Ancefa and the demands of the Palestinians in Iraq

 

And then not find Leila Nassif, only to lie to the Palestinian brothers to cool it a small part, but it is, "We are not authorized to resettle all Palestinians in Iraq only patients and people with special needs which means persecuted and threatened," she said in our inventory a hundred "Vail" People will leave Iraq before the New Year any in 2016 they have left Iraq, but they reduce the time and did not leave the turnoff This one is one of the lies and prevarication UNHCR practiced and played minds

 

 Especially what it did commission a month ago to this day trying to silence the Palestinians amounts of money hoping to shut up or forget the subject of resettlement which Ataliboh Palestinians Commission began announcing that there is a party called the international protection they themselves distribute aid to families originally were not in need of money has wronged the poor and did not distributed properly. In fact there is no name "international protection" the deployment of the money they Commission in order to forget the basic Palestinians their subject, a resettlement of more than one hundred families or individuals as they announced senior Shan refugees by UNHCR so they start distributing money

 

And also the subject of the detainees have not found after the promises made any petition positively whom we have not heard one story about the fate of the Palestinians who are imprisoned unjustly and any meeting of the Commission with the Ministry of the Interior and Tnna just as good?

 

Actual was, thank God, and the agreement with the elders and the Palestinian Tabaqat in Iraq and taking shor of some of the human rights institutions and social organizations that we had agreed on a date and the drafting and inclusion agenda largest demonstration to work and with the help of an Iraqi party belongs to a civilian divided demonstrations between the Palestinian Embassy, which fell short with our people who are in Iraq, UN offices United in Baghdad and renting tents and banners for the salvation of our people in Iraq and those who are still suffering oppression and horrors of the Iraqi government and the militias in the country so that the dog does not live in Astaa

 

We venhab all our youth and our elders and our women will soon prepare for the future of your sons and Mstqub their lives and live in dignity

 

Brother Ali Ayoubi _ Oman and some of the faithful from inside Iraq


"حقوق النشر محفوظة لموقع " فلسطينيو العراق" ويسمح بإعادة النشر بشرط ذكر المصدر"