الأمراض الأوربية وغير ألأوربيه في انعدام الشخصية المتكررة والفصام عند الأزمات المالية ألعالميه و خاصة في ألسنوات ألأخيره

بواسطة قراءة 2917
الأمراض الأوربية وغير ألأوربيه في انعدام الشخصية المتكررة والفصام عند الأزمات المالية ألعالميه و خاصة في ألسنوات ألأخيره
الأمراض الأوربية وغير ألأوربيه في انعدام الشخصية المتكررة والفصام عند الأزمات المالية ألعالميه و خاصة في ألسنوات ألأخيره

 مورفولوجيا من الجسم والوجه ، وتصبغ المشاهدة وما إلى ذلك ، ولكن الاختلافات الأساسيه الوراثية نفسها هي أقل بكثير وضوحا. تصور الاختلافات الشكلية يمكن يؤدي بنا إلى استنتاج خاطئ من هذه الاختلافات الجينية ألكبيرة ولكن تشير النتائج العلميه الحديثه إلى أن لديها في سياق تطور الإنسان الحديث التغييرات نشاطا نسبيا في المعدات الأساسية الوراثية المعينة للسكان . التحليل الجزيئي العلمي للجينات برهن أن الإنسان الحديث قد انتشر في الآونة الأخيرة فقط في المناطق المأهولة من الأرض في هذه العملية وتاثير ظروف البيئية على ألانسان (من باء . إلى الظروف المناخية القاسية) حيث تم تعديل أو تغير على الجينات . الحاجة إلى التكيف مع الظروف البيئية القاسية تكون مختلفة فقط في مجموعة فرعية صغيرة من الجينات ، مما يؤثر على حساسية ألعوامل البيئية ، وإحداث تغييرات متعددة فرعيه في الجينات. ومن الجدير بالذكر أن التعديلات التي ينبغي أن تفهم على أنه استجابة للظروف البيئية التاريخية إلى حد كبير وليس لها أي آثار للحياة في الحضارة الحديثة. الحجه الخاطيئه لتقسيم الناس على أساس توزيع العوامل التي تحدد وراثيا من جانب واحد وضعوا النازيون والمستعمرون و الصهاينه قوائم لا نهاية لها من التعسفي العنصري وتضليل التصورات الاجتماعية والأفكار في العالم . فمن الخطأ ألقول أن البشر يختلفون في الخصائص الجينية للقيمة الاجتماعية وأن بعض الجماعات هي أعلى أو أدنى من غيرها. ليس هناك اي سبب علمي يؤيد التفريق العنصري بين البشر كما كان ومازال يستعمل من قبل عناصر الاستغلا ل و من قبل الدول المستغلة والزائلة عن قريب. الدكتور نبيل عبد القادر ذيب الملحم من ألمانيا- بون مقيم في المانيا باحث طب أخصائي فلسطينيي من فلسطينيو العراق .

 

الدكتور نبيل عبد القادر ذيب أل ملحم

Dr.Nabil AbdulKadir DEEB

[email protected]