وتستمر معاناة الفلسطينيين في العراق التي فيما يبدو ليس لها حدود بسبب الصمت المطبق والسكوت المخزي للعالمين العربي والإسلامي ثم بعدهما ما يسمى النظام الدولي الذي يدعي حقوق الإنسان .
خرج الفلسطيني إبراهيم حسين أحمد قدورة ( تولد 1977 ) في أحد أيام شهر أيلول من عام 2008 من بيته الكائن في منطقة بغداد الجديدة ولم يرجع من ساعتها .
ويذكر بأن الفلسطيني حسين قدورة مصاب بمرض في عقله ويجب أن يتعاطى بعض الأدوية ، حيث ذهب مع عائلته في وقت سابق قبل قرابة السنة والنصف إلى مخيم الوليد ثم عادوا إلى سكنهم مؤخرا .
الكثير من الفلسطينيين يعرفون المفقود بأنه بائع متجول للملابس الداخلية ، فمن لديه أي معلومات عن المفقود إرسالها بأسرع وقت ممكن إلى موقع " فلسطينيو العراق " على الإيميل التالي الخاص بالموقع :