استمرار السعار الفرنسي ضد الإسلام .. "زعيمة اليمين الفرنسي" تطالب الحكومة باتخاذ إجراءات بشأن المنتجات الحلال وتدعو لتخلي فرنسا عن عن بنود في "ميثاق حقوق الإنسان" من أجل محاربة ما اسمته "التطرف الإسلامي"

بواسطة قراءة 379
استمرار السعار الفرنسي ضد الإسلام .. "زعيمة اليمين الفرنسي" تطالب الحكومة باتخاذ إجراءات بشأن المنتجات الحلال وتدعو لتخلي فرنسا عن عن بنود في "ميثاق حقوق الإنسان" من أجل محاربة ما اسمته "التطرف الإسلامي"
استمرار السعار الفرنسي ضد الإسلام .. "زعيمة اليمين الفرنسي" تطالب الحكومة باتخاذ إجراءات بشأن المنتجات الحلال وتدعو لتخلي فرنسا عن عن بنود في "ميثاق حقوق الإنسان" من أجل محاربة ما اسمته "التطرف الإسلامي"

بدعوى محاربة "التطرف الإسلامي".. لوبان تدعو لتخلي فرنسا عن بنود في ميثاق "حقوق الإنسان"


اعتبرت "زعيمة اليمين الفرنسي" مارين لوبان، أن مهام "مكافحة الإرهاب والإسلام الراديكالي" تتطلب تخلي البلاد عن تطبيق بعض مواد "الاتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية".
وقالت "زعيمة حزب التجمع الوطني الفرنسي" في حوار مع إذاعة RTL الأحد: "ينبغي لفرنسا أن تتخلى عن تطبيق عدد من مواد الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، لأن قرارات المحكمة الدستورية في البلاد يتم اتخاذها في كثير من الأحيان استنادا إلى تفسير قرارات للمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ومع مراعاة ممارستها القانونية".
وأضافت: "كثيرا ما يمنع هذا فرنسا من حماية نفسها من الإرهابيين، أو إبعادهم عن أراضيها، كما يجبر الدولة أيضا على السماح للإرهابيين المحتملين بدخول البلاد بناء على مبدأ لم شمل الأسر".
واعتبرت أنه يمكن لفرنسا أن ترفض تطبيق عدد من مواد الاتفاقية، كما فعلت سابقا الدنمارك وبريطانيا وأيرلندا، "لنثبت بذلك أن الأمة الفرنسية عازمة على أن تظل ذات سيادة في شؤون الهجرة كافة".
وقالت: "عندما يطلق سراح إرهابي ارتكب جريمة في الأراضي الفرنسية، ولا يسمح لفرنسا بإعادته إلى بلده الأصلي بحجة أنه قد يتعرض لسوء المعاملة هناك أو يحاكم بموجب قوانين لا تتفق مع المعايير الأوروبية، أعتقد أن هذا يشكل تهديدا لشعب فرنسا".
كما دعت لوبان السلطات الفرنسية لإعلان "الإسلام الراديكالي" رسميا "عدوا للدولة".
وفيما يتعلق بالفرنسيين المتمسكين بمثل هذه الأيديولوجية، قالت إنه من الضروري تطبيق مبدأ نزع الحقوق منهم "مما سيعني نوعا من الموت المدني بالنسبة لهم".
وشددت على أنه ينبغي أيضا محاكمة هؤلاء بتهمة "التواطؤ مع العدو"، مما "سيضعهم خارج المجتمع"، وقالت: "ما دامت هناك حرب تشن ضدنا، يجب علينا أيضا شن حرب على أعدائنا، ليس ضد الدول، ولكن ضد أيديولوجية مثل الإسلام الراديكالي".

وكالات

.............................
8/3/1442
25/10/2020
..
............................

#الحملة_الاسلاميه_لمقاطعة_منتجات_فرنسا
#قاطع_المنتجات_الفرنسية
#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية
#Boycotter_les_produits_français
#Boycott_french_products
#قاطعوا_المنتجات_الفرنسية
#الذَبَّ_عن_رسول_الله