وذكرت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا أن العشرات من اللاجئين أصيبوا بجروح ورضوض جراء استخدام الشرطة المقدونية لقنابل الغاز المسيل للدموع عند حدود البلدين.
الجدير بالذكر أن مقدونيا تعد نقطة عبور للاجئين
الفارين من الحرب السورية والقادمين من اليونان حيث يتجهون إلى مقدونيا ومنها إلى هنغاريا
ومن ثم يستكملون طريقهم نحو الشمال الأوروبي.