قرية إجزم ومقاومة المشروع الصهيوني ج5- رشيد جبر الأسعد

بواسطة قراءة 7035
قرية إجزم ومقاومة المشروع الصهيوني ج5- رشيد جبر الأسعد
قرية إجزم ومقاومة المشروع الصهيوني ج5- رشيد جبر الأسعد

قرى مجاورة لقرية إجزم أو قريبة منها

قرى عتليت وأم الزينات وعين حوض وكفر لام

 

قرية عتليت

قرية حيوية هامة، من القرى القريبة من قرية اجزم والواقعة على الساحل الفلسطيني، وهي اقرب الى اجزم من قرية الطنطورة، تقع عتليت القديمة على بقعة صخرية داخلية في البحر بمسافة 630 مترا، تبعد عن قضاء حيفا من جهة الجنوب مسافة 22كم، والى الجنوب الغربي من البلدة القديمة بنيت القرية والبلدة الحديثة والساحل بين عتليت والطنطورة هو ساحل صخري تتخلله خلجان صغيرة، تغطي الرمال النصف الشمالي من المسافة التي تقع بينهما، وترتفع عن سطح البحر، بمقدار 20 مترا، وتقع قريتا صرفند وكفر لام في هذه المنطقة من الشريط الساحلي الفلسطيني.

عتليت مدينة تاريخية عريقة كانت تحوي الاسوار والقلاع في مجابهة الغزاة عاصرت الكثير من الاحداث على مر العصور والعهود والدول، فقد استوطن الانسان الاول منطقة عتليت منذ عصور ما قبل التاريخ، وفي مغارة السخول والطابون على بعد 3 كم جنوب شرقي عتليت، وفي مغارة وادي فلاح شرق عتليت. ومغارة العميان في المزار.[1]

لعتليت كما تقدم تاريخ حافل بالمجتمع والحياة والاهمية والموقع الممتاز ففي العهدين اليوناني والرماني ذكرت عتليت باسم (بدكولون بولس) بمعنى مدينة الرعاة.

تردد اسم عتليت كثيرا ابان حروب الفرنجة على المنطقة لكونها قلعة حصينة، وقد بقي الافرنج (الصليبيون)بها قبل حتى حاربهم العرب والمسلمون واضطروهم الى الجلاء عنها، يذكرها ياقوت الحموي فيقول:

(وعتليت اسم حصن بسواحل الشام ويعرف بالحصن الاحمر).[2]

وابان فترة معارك حروب الافرنجةاو حروب الفرنجة التي يطلق عليها مؤرخونا القدماء بحروب الفرنجة كانت بلدة عتليت لها اهميتها الاستراتجية في الحروب، وقد شيد فرسان (الداوية) والفرسان (التيوتون) على ارضها وموقعا الكنعاني الفينيقي القديم، شيدوا قلعة حصينة ضخمة عرفت بقلعة الحجاج، وفي الايام الاخيرة من حروب الفرنجة ضاعف الافرنج تحصينها فاصبحت المركز الرئيسي لفرسان الداوية في بلاد الشام.[3]

بعد ان تحررت فلسطين وبيت المقدس والمسجد الاقصى وبلاد الشام عبر عدة معارك فاصلة اخرها معركة حطين في يوم 2/10/1187م وانتصار العرب والمسلمون بقيادة صلاح الدين الايوبي، بقيت بعيدة ولسنوات بعض الجيوب، بعض الحصون المنيعة والمستعصية، بقيت بيد جيوش الافرنجة منها حصن بلدة عتليت، فلم يتمكن الملك المعظم القائد عيسى بن احمد بن ايوب صاحب دمشق سنة 617 للهجرة الموافق 1220م من فتحها وتحريرها، لشدة تحصنها، وفي سنة 663 هجـ الموفق 1265م جرد الملك الظاهر القائد البطل المنصور بالله (الظاهر بيبرس البند قداري) حملة جهادية عسكرية قوية على موقع وحصون عتليت العصية الفتح، بعد ان حرر وفتح قلاع ومدن قيسارية الساحلية، وعندما امتنعت عليه عتليت أمر بهد مها وتخريبها وقطع اشجارها، وتخريب بيوتها التي يستفاد منها ويستعملها جيش الافرنج بهدف الاستيطان ومنطلق للعدوان.

بقيت عتليت حتى عام 690هجـ الموافق 1291م بقيت في حوزة وتحت سيطرة الغزاة الافرنج، ثم ما لبث ان هرب منها وغادرها الافرنج، غادروا الحصن والقلاع.. بعد ان خلا الساحل الفلسطيني والشامي من قوات الافرنج، بعد ذلك قام العرب المسلمون بهدم الحصن والموقع المهمة في عتليت خشية عودة الافرنج اليها ثانية والاستفادة منها، وتم تحرير عتليت من براثن وسيطرة الغزاة الافرنج.

فطهرت بلاد الشام من الغزاة القادمون من خلف البحار، وقد ذكرها مؤلفا (ولاية بيروت) بقولهما:

(انها مبنية على راس محاط بخليج من طرفيه، وقد اقيم حولها سوران من جهة البحر وقلاع وخنادق وابنية ولا تزال انقاض القلعة شاهدة في الشمال الشرقي).

وفي عتليت وجوارها على الساحل الفلسطيني العربي الاسلامي نزلت افخاذ قبيلة (العويرات) واستقرت بها وذلك في عام 695 هجرية، الموافق 1296م وفي عام 1930م استطاع الصهاينة بفضل ومساعدة الانتداب البريطاني من انشاء (مستعمرة) في جوار عتليت العربية، وبهدف مضايقة اهل عتليت الاصلية العربية ولسرقة الاسم فاطلقوا على هذه (المستعمرة) التي اقاموا مع الانكليز نفس الاسم.[4]

بالنسبة لاراضي قرية عتليت لم يبقى للقرية العربية سوى اربع دونمات، كما جاء قي احصاء 1945م حين انتهى امر سكان اهل عتليت العربية والمواطنين الاصليين الى تشردهم وخروجهم القسري من قريتهم الحبيبة عام النكبة 1948 وحسبنا الله ونعم الوكيل.[5]  بعد ان قاموا المحتل وقدموا التضحيات ...

نفوس اهل عتليت بحدود (738) في العام 1948 بحسب الاحصاء الرسمي البريطاني وهو اقل من الحقيقة طبعا.

اسمها العربي: عتليت، اسمها الصهيوني المستحدث: عَتليت، مصطلح الهوية (ق)، الموقع: ساحلية جنوب حيفا، الاسم العربي بالحروف اللاتينية:Atlit.[6]

اهل عتليت الاشاوس شاركوا بنصيبهم في حرب فلسطين 1948 بامكانياتهم المتواضعة وقاوموا الاحتلال والاغتصاب.. شانهم في ذلك شان هذا الشعب الصامد المؤمن..

 

 

قرية أم الزينات

تقع قرية ام الزينات في الجنوب الشرقي من مدينة وقضاء حيفا، على بعد 27 كم منها على ارتفاع 317 م عن سطح البحر المتوسط .


عدد نفوس ابنائها حتى العام 1948 هو 1680 نسمة وليس 1470 كما ورد في بعض المراجع. وفي احصاء 1922 كان نفوس اهل ام الزينات 787 نسمة وفي عام 1931 بلغ عددهم 1029 نسمة. مساحة اراضيها 156, 22 دونم.


تشتهر ام الزينات بزراعة الحمضيات والخضروات والفواكه وصف (دارفيو) عام 1660 م قرية ام الزينات فكتب:

(ان بيوتها تتوزع بين البساتين وتقع على الطريق الشرقي لجنوب الكرمل يسكنها عدد كبير من الارثوذكس الى جانب المسلمين الذين يعملون جميعا في الزراعة، ونظرا لتبعية هذه القرية للأمير طراباي فان سكانها يعيشون في امان ويسر خلافا لغيرهم من السكان الذين يهاجرون قراهم بسبب ابتزاز الحكام والموظفين العثمانيين المال منهم، ويزرع الفلاحون الخضار والازهار والاشجار المثمرة وخاصة البطيخ الاحمر، وتحيط بالبيوت اشجار الكرمة ذات العنب المميز الذي يشبه عنب كورنت بفرنسة والتسمية كما يقول (دار فيو) نسبة الى عنب منطقة كورنت باليونان والذي انتقلت زراعته الى فرنسة وهو صغير الحجم طيب وحلو المذاق، يصنعون منه الزبيب عادة ويدخل في صناعة المعجنات الاوربية.).[7]

يضيف (دارفيو): ان الحبوب والخضار في هذه القرية من اجود الانواع اذ تزرع بعناية، ولا يوجد شبر واحد من الارض التي يزرعهاكل منهم الا وتقدم عنبا بعد الموسم.

ويقدر عدد سكان القرية (انذاك) بـ 500 نسمة، ويؤكد انهم مرتاحون ويالتفون حول الاميرطراباي الذي يحول دون ابزازهم.[8]

أنشات السلطات العثمانية مدرسة ابتدائية عام 1306 هجرية الموافق عام 1891م. وكان اعلى صف فيها هو الخامس ابتدائي حتى سنة 1943م.[9]

شارك اهل ام الزينات الاشاوس العمل الكفاح المسلح المقاوم، في مقارعة الانتداب البريطاني والعصابات الصهيونية المسلحة، قاوموا بكل مالديهم من قوة امكانيات متواضعة.. منذ وعد بلفور وسكان القرية يتحركون ويتظاهرون ويناضلون ضد المشروع الصهيوني.

تطوع شباب ورجال قرية ام الزينات وحملوا السلاح دفاعا عن الارض والعرق، دفاعا عن الوجود والعقيدة.. عبر المشاركة الفعالة في ثورات الشعب الفلسطيني التحررية العديدة، وقد قام الانكليز باعدام ثلاثة من ابطال القرية المقاومين عام 1937 نحسبهم عند الله سبحانه شهداء كرام ابرار.. وعدد كبير منهم شارك في المعارك واستشهد ومن استشهد ومن جرح.. ومن القى القبض عليه.. ومن طورد في العام 1937 وفي معركة ام الدرج الشهيرة بالذات حينما شاركوا اهل اجزم المعركة والمصير في اجزم أيضا ومن قرى أخرى وسقط عدد من الشهداء من اجزم ايضا..


قامت العصابات الصهيونية المسلحة و باحدث الاسلحة والمدربة بفضل الانكليز قامت في العام 1948 باحتلال قرية ام الزينات.. وتشريد اهلها وطردهم بالقوة المسلحة الغاشمة القاهرة.. وتشريد اهل القرية والمدنيين والشيوخ والنساء والاطفال الابرياء العزل.. الذين هاجروا الى الاردن وسورية والعراق وغيرها.. بعد أن قاوموا المشروع الصهيوني بما لديهم من إيمان وقوى وأمكانيات بسيطة...

دمرها الصهاينة واقاموا عليها (مستوطنة) (عليا قيم) عام 1949 .[10]


اسم القرية العربي وييق للابد هو: ام الزينات، الاسم الصهيوني الغريب المستحدث (الياقيم) مصلح الهوية: (ق) الموقع: حيفا (جبال الكرمل) اسم القرية العربي بالحروف اللاتينية هو:ummAz – zina .[11]

قرية عين الحوض

ان اهل وكل سكان قرية عين حوض هم عرب اصلاء من ابناء فلسطين، من ابناء العروبة والاسلام. عاشوا مئات السنين ابا عن جد في هذه الديار.. عرب نجباء نشماء..

فقد تكونت قرية عين الحوض قبل 800 عام بعد انتصارات القائد صلاح الدين الايوبي على عصابات الفرنجة القادمين من مجاهل اوربا عبر البحار، واثناء وبعد حروب الفرنجة تكونت هذه القرية الوادعة الامنة بعد التحرير والفتح.. الذين من الله سبحانه به على الاسلام والمسلمين بتحرير فلسطين وكل بلاد الشام: وحدوث معركة حطين التاريخية الفاصلة في 2/10/1187م بعدها تكونت هذه القرية فهي قرية فارس بن فارس، جاءها فاتحا حسام الدين الملقب بابي الهيجا، وهو احد اعوان واحد قيادة صلاح الدين الايوبي جاءها فاتحا محررا لحصن عتليت القريب الذي حوصر لمدة اربع اعوام كاملة..

وذات يوم خرج حيوان جائع من حصن الاعداء المحاصر باتجاه المعسكر العرب المسلمين ورأه حسام الدين فامر باشباعه.. ثم تتبعه عند عودته الى داخل الحصن، وكان دخول الحيوان من بوابة دخول الحصن الغير معروفة، وكان من عادة القائد حسام الدين كلما فتح حصنا بنى واسس بجانبه قريةيخلف عليها احد ابنائه.. وقد عرفت البلاد بطولها وعرضها خطوات الفارس، وحملت له اثار كثيرة، منها قرية الحدقة قرب لواء طبريا، وقرية الرويس قرب طمرة، والجليلة (التي دمرت وهدمت عام 1948)، وقرية كوكب ابو الهيجا وغيرها من القرى والمدن..

دمرت العصابات الصهيونية قرية عين حوض، وشردت اهلها بالقوة القاهرة الغاشمة، وقسم منها باق صابر صامد على ارضه وزرعه وحقله..

كتب الاديب نواف ابو الهيجا (ابو خالد ) عن قريته الحبيبة مترنما متغزلا بقريته المعطاء الغناء اذ قال:

(لا يصدق الناظر عينه انه في الجنة.. ام لا.. ؟ فكيف يتحرك الجسد ؟ انها الدنيا، التاج، الوردة، الدرة، انها الصبار والياسمين، هي (الخروب) والزيتون والتين، وهي شهيق الاب وزفير الابن، هي هوائي الذي به ينخفض الصدر ويعلوا، مسقط الراس، ومنبت الحلم. قد ينفصل الراس عن الجسد، لكن الحلم باق، انه القادم في الصورة الثانية، والصورة الثالثة، والصورة.. الإلف لي... انا ابن الارض وارثها).[12]

اسمها العربي: وسبيقى الى الابد هوعين عوض، اسمها الصهيوني الغريب المستحدث (عين هود)، مصطلح الهوية (ق)، الموقع: حيفا، اما اسمها العربي بالحروف اللاتينية فهو :Ayn Hawd .[13]

نفوس اهل عين حوض حسب الاحصاء الرسمي البريطاني عام 1948 هو 745 نسمة وهذا طبعا اقل من الحقيقة..

استولى عليها الصهاينة مثلما استولوا على قرى حيفا وقرى الوطن العديدة، وغيرت سلطات الاحتلال اسم القرية العربي المعروف المشهور عين حوض الى (عين هود)، تزويرا وتبديلا وتحريفا للحقيقة المكشوفة.

قرية عين حوض العربية الاسلامية وبها وبجانبها اختها قرية كوكب ابو الهيجا الصامدتان امام التتار  الجدد، الصامدتان أمام الاعصار الصهيوني اصر اهالي عين حوض على بناء بيوت لهم فهددتهم السلطات الصهيونية بهدمها وحانت اللحظة التي اراد فيها ان يظهر الاهالي تصميمهم، ففي شهر تموز عام 1986 م اصدرت سلطات الاحتلال الصهيوني اوامر ادارية جائرة وظالمة تقضي بهدم ثلاث بيوت بنيت حديثا، وكانت الاوامر محددة بثلاثين يوما تفقدها مفعولها بعدها اذا لم ينفذ.. وهكذا فقد تحولت القرية على مدى شهر ونصف الى منطقة مغلقة ووضعت الحواجز من الاحجار والطابوق والاشجار والاخشاب وغدت منطقة مغلقة عند مدخل القرية وبهذه الطريقة استطاع اهل عين حوض العرب حماية قريتهم وبيوتها من الهدم والتخريب.[14]

يوجد في قرية عين حوض مدرسة ابتدائية، ومسجد، ومتعهد حدائق وبعض العاملين في حقل الخدمات العامة، تشكو القرية واهلها الى الله سبحانه ظلم وعدوان الصهاينة الغاصبين، وعملائهم الانكليز المجرمين. خرج من عين حوض قبل وبعد العام 1948 أعلام كثيرون لعل منهم الروائي والأديب نواف أبو الهيجاء والإعلامي محمود أبو الهيجاء والكاتب أحمد أبو الهيجاء وغيرهم  .

قرية كفر لام

قرية عربية مناضلة من قرى حيفا، تحمل اهلها مع ما تحمل شعب فلسطين من صبر وبلاء ومجابهة ونضال وصمود.

تقع على بعد 26كم جنوب مدينة حيفا مع الانحراف قليلا في اتجاه جهة الغرب. يمر من قربها طريق خط سكك حديد القطار على بعد 200م فقط من غير ان يكون فيها محطة للقطار ينسب سكانها الى عشائر بني لام وهم من الحي ولهم افخاذهم وفروعهم وعشائرهم في بلاد الشام والعراق وغيرها، وفي العراق اشتق منها الاسم الطائي واللامي، الذي بنى قرية كفر لام الخليفة الاموي هشام بن عبد الملك، واقام الافرنج في العصور الوسطى مكان القرية قلعة هدمها صلاح الدين الايوبي قبل حملة (ريكاردوس).

أنشأت كفر لام في الشريط والسهل الساحلي الفلسطيني فوق تل ارتفاعه 25 م عن سطح البحر على بعد قرابة كيلو متر واحد من الشاطئ الذي يتميز هناك بتعرجاته الكثيرة غير العميقة وكونه صخريا فيما عدا منطقة صغيرة في الطرق الجنوبي منه.

وتخلو أراضي قرية كفر لام من الينابيع سوى خمسة ابار متجاورة ممتدة طوليا من الشمال الى الجنوب.

كان فيها عام 1931 50 مسكنا وعام 1945 كانت مساحتها 14 دونما ومساحة اراضيها 838,6 دونما لم يملك الصهاينة منها شبرا واحدا.

بلغ سكانها عام 1922، 156 نسمة، ارتفع العدد الى 215 نسمة عام 1931 و240 نسمة عام1942.

في القرية وعي ثقافي وسياسي، فيها جامع ومدرسة ابتدائية يعتمد اهل القرية في اقتصادهم على الزراعة وخاصة الحبوب والرعي

تشرد سكانها منها وغادروها مرغمين بعد عدوان عصابات الصهاينة الاثم على اهل فلسطين الذين دمروا معظم بناياتها 1948.[15]

في عام 1949 قام الصهاينة بانشاء مستوطنة على ارض القرية للصهاينة المستوطنين الجدد الذين قدموا من بريطانية وجنوب افريقيا وأسموها (موشاف هبونيم).

ستبقى كفر لام وارضها الطيبة المعطاء تخاطب اهلها وهي بانتظارهم وان يوم الخلاص والعودة قريب ان شاء الله تعالى.

 

ابن قرية إجزم

الكاتب

رشيد جبر الأسعد

2012م

 

"حقوق النشر محفوظة لموقع " فلسطينيو العراق" ويسمح بإعادة النشر بشرط ذكر المصدر"



[1] الموسوعة الفلسطينية: عبد الكريم رافق: مجلد 3، عام،-ص (188).

[2] الموسوعة الفلسطينية: ص: (88)، المرجع السابق.

[3] مصطفى مراد الدباغ: بلادنا فلسطين، جزء 7، قسم 1، ص: (595).

[4] مروان الماضي: قرية اجزم الحمامة البيضاء، ص: (171).

[5] مصطفى مراد الدباغ: بلادنا فلسطين: جزء 7، قسم 2 – ص: (179).

[6] قسطنطين خمار: ص: (163)، مصدر سبق ذكره.

[7] محمد راجح الجدعان واخرون: عين غزال بلدة الكفاح والنضال، ص: (9)، والموسوعة الفلسطينية: عام، مجلد 2 – ص 289 و749.

[8] الموسوعة الفلسطينية: عام، مجلد 2 – ص 289.

[9] الموسوعة الفلسطينية: عام، مجلد 2 – ص 289.

[10] مصطفى مراد الدباغ: بلادنا فلسطين، ح 7، قسم 2، ص 659.

[11] قسطنطين خمار: ص: (28)، مصدر سبق ذكره.

[12] نواف ابو الهيجا: كرمليات، صحيفة الثورة، يوم 16/9/1993م بغداد.

[13]  قسطنطين خمار: ص: (176)، مرجع سبق ذكره.

[14] مجلة (الصخرة)، عدد (154)، 11/8/1987، الكويت، ص: (15).

[15] الموسوعة الفلسطينية، المجلد الثالث، صحفية: (656) (بتصرف قليل..).