وشهدت
تلك المباراة التاريخية حضور السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم
حينها، والقطري محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي السابق.
وبعد
3 أعوام، استقبل الفلسطينيون أفغانستان وتايلاند ضمن تصفيات كأس العالم 2014، وفي
التصفيات اللاحقة استضاف منتخب الإمارات في ملعب فيصل الحسيني، وتيمور الشرقية في
الخليل وكذلك طاجاكستان، كما واجه عمان وبوتان والمالديف في رام الله ودورا وجنين.
وفي
العام الماضي، خاض المنتخب الفلسطيني مباراتين وديتين على ملعب الحسيني أمام
العراق وباكستان، قبل أن يستهل مشواره في تصفيات مونديال 2022 على الملعب نفسه
بالفوز على أوزبكستان.
أما
على صعيد الأندية الفلسطينية فهي تخوض معظم مبارياتها على ملاعبها في كأس الاتحاد
الآسيوي منذ نسخة 2014، وهذه الأندية هي شباب الظاهرية وترجي وادي النيص وهلال
القدس وأهلي الخليل وشباب الخليل وتنوعت مبارياتها بين رام الله ودورا وجنين.
أما
الأندية التي واجهت نظيرتها الفلسطينية على ملاعبها فهي رافشان وخوجند من
طاجيكستان والجزيرة والوحدات من الأردن والنصر والسويق وفنجاء من عٌمان إضافة إلى
الشرطة العراقي والمحرق البحريني وأخيرا الرجاء البيضاوي الذي أطاح بهلال القدس من
البطولة العربية بعدما تغلب عليه إيابا على ملعب فيصل الحسيني.
المصدر
: العربية نت
8/2/1441
7/10/2019