"ان ملاحقة المفتقدين لتصريح التواجد في البلاد، ناجم عن سياسة هجرة
باردة وقاسية في أوروبا والسويد. أنا أتطلع الى مناقشة، توضح موقف الحكومة
والأحزاب تجاه هذا الموضوع."
وزيرة العدل
بياتريس أسك التي حضرت المناقشة، قالت، "ان الكثير من اللاجئين يأتون الى
السويد، البلد الذي يتمتع بسياسة هجرة سخية يجب أن تستمر، ولتحقيق ذلك يجب على من
ليس لديه الحق في البقاء في السويد أن يرحل، دعونا نتفق على أن مشروع ريفا لم يأت
كمراقبة داخلية للأجانب".
من جهته قال
مورغان يوهانسون، "يجب أن تكون لسياسة اللجوء قوانين. من لهم حق اللجوء سوف
يبقون، ومن لم لهم ذلك، عليهم المغادرة، فلا يوجد تعارض بين سياسة لجوء تحكم
بالقوانين وتكون سخية بنفس الوقت".
المصدر : راديو السويد باللغة العربية – أرابيسكا
19/4/2013