وقال مراسل مجموعة العمل إن حالة بعض الأطفال سيئة مع
احتمال فقدان البصر، مشيرة إلى وجود قلق كبير بين الأهالي مع استمرار توافر تلك
الأسلحة وشراءها بسهولة.
وطالب أبناء المخيّم الجهات المعنية واللجان الشعبية
الموالية للنظام بوضع حد لتلك الظاهرة ووقف بيع الأسلحة البلاستيكية للأطفال
ومصادرتها ومحاسبة المسؤولين عن بيعها.
هذا ويعيش أهالي مخيم العائدين في حمص أوضاعاً حياتية
صعبة، بسبب استمرار أحداث الحرب في سورية التي انعكست سلباً على أوضاعهم المعيشية
وأدت إلى غلاء الأسعار وانتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون
منه.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
1/10/1441
24/5/2020