قبل وبعد انقشاع اعتداء اليهود على صمود غزة

بواسطة قراءة 5671
قبل وبعد انقشاع اعتداء اليهود على صمود غزة
قبل وبعد انقشاع اعتداء اليهود على صمود غزة

المشهد الاعلامي مادي كليا متأثر بحسابات دنيوية دنيئة معجون بعقلية الغربيين تتوافق مع قلوب المنافقين المريضة . 

نرجو من الجميع أن يستخدم الحرف ويتواصل مع كل القنوات والاذاعات للشد على يد وقلب المجاهدين والأهل بغزة .

لا يكفي الدعاء مع قوته ...

من هنا سنرسل محطات منارات ضروري أن نشغل أنفسنا فيها وان يتوسع الكل في تبيين هذه المنارة . 

عليكم بحشد القلوب حول آيات الجهاد بالقران :

المطلوب بث الرؤية الشرعية الربانية وان نقيس الأحداث بميزان الله فالقرءان والسنة شفاء ونصر للأهل في غزة  هذا ضريبة الثبات على مطلب شرعي ديني وإنساني .   

النظر بميزان الله لصبر وابتلاء أهل غزة وشرف الشهادة . 

صمود وثبات وبالنهاية النصر المعنوي هو النتيجة من المعركة وستكون النتيجة حسرة على اليهود ومن يفرح بسقوط المقاومة . 

والوعد النبوي  بالنصر والظهور والغلبة سيكون والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون 

 النظر بميزان الله لما فعلته الحكومات المحيطة وغير المحيطة بفلسطين وغزة . 

النظر للمعركة بشمولية غزة جبل الصمود والمقاومة لضياع فلسطين كل فلسطين . 

اليهود منذ شهور بتصريح وزير الحرب وليس وزير الدفاع الإسرائيلي يعدوا لهذه المعركة في وقت توقيعهم للهدنة . 

لابد من تذكير كل الناس بطبيعة معركتنا مع اليهود وطبيعتهم مع الإنسانية وطبيعتهم مع الأنبياء .

 

بيان أن الأحزاب اليهودية بفلسطين من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار والسواد الأعظم صغارا وكبارا مسرور بما يفعلونه بالمسلمين بفلسطين هذه سابقا والآن في هذه الدقائق : 

( أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ) .

( وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ) .

( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن  يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ) .

( وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّه كِتَابًا مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ) .

( وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ) .

( وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) .

 ( وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ ) .

( وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ فَإِنِ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) .