مكتب
المدعي العام في ليون أكد: أنه “تم فتح تحقيق في الضرر المتعمد بالنيران”. مشيراً
إلى أن “النتائج الأولى تؤدى إلى تفضيل الفرضية الجنائية، لأنه تم رصد حريقين في
مكانين مختلفين من المبنى ، كما تحدد المحكمة".
من جانبه، ندد المجلس الفرنسي
الإسلامي ورئيس اتحاد مساجد فرنسا “محمد موسوى” على موقع تويتر بـ “الحرق العمد”،
مؤكدًا أنهم يوجهون “دعمهم الكامل وتضامنهم الكامل مع المؤمنين والقائمين على
المسجد”.
واستنكر
المسجد الكبير في ليون على صفحته على فيسبوك محاولة الحرق المتعمد.
وكتب
وزير الداخلية، جيرالد دارمانان، في تغريدة له على تويتر أن “حرية العبادة قيمة
أساسية في بلادنا. لقد تم فتح تحقيق من شأنه تسليط الضوء على ملابسات هذا الحريق”.
أخبار
العرب في أوروبا
18/7/1441
8/8/2020