ما صح وما لم يصح في ذي الحجة " 7 " ماء زمزم - أيمن الشعبان

بواسطة قراءة 5901
ما صح وما لم يصح في ذي الحجة " 7 " ماء زمزم - أيمن الشعبان
ما صح وما لم يصح في ذي الحجة " 7 " ماء زمزم - أيمن الشعبان

الجزء السابع "ماء زمزم ":

1-     ( أتيت ليلة أسري بي فانطلق بي إلى زمزم فشرح عن صدري ثم غسل بماء زمزم ثم أنزل ). صحيح.[1]

2-    ( أرسل النبي صلى الله عليه وسلم وهو بالمدينة قبل أن تفتح مكة إلى سهيل بن عمرو أن أهد لنا من ماء زمزم ولا يترك قال: فبعث إليه بمزادتين ). صحيح.[2]

3-    ( إن جبريل لما ركض زمزم بعقبه جعلت أم إسماعيل تجمع البطحاء رحم الله هاجر لو تركتها كانت عينا معينا ). صحيح.[3]

4-    ( كان يحمل ماء زمزم ). صحيح.[4]

5-    ( ماء زمزم لما شرب له ). صحيح.[5]

6-    ( انزعوا بني عبد المطلب! فلولا أن تغلبكم الناس على سقايتكم لنزعت معكم ). صحيح.[6]

7-    ( إنها مباركة إنها طعام طعم - يعني زمزم - ). صحيح.[7]

8-    ( زمزم طعام طعم وشفاء سقم ). صحيح.[8]

9-    (عن ابن عباس رضي الله عنهما قال سمعته يقول كنا نسميها شباعة يعني زمزم وكنا نجدها نعم العون على العيال ). صحيح لغيره.[9]

10-                      ( يرحم الله أم إسماعيل لو تركت زمزم أو قال: لو لم تغرف من الماء لكانت عينا معينا ). صحيح.[10]

11-                      ( يرحم الله أم إسماعيل لولا أنها عجلت لكانت زمزم عينا معينا ). صحيح.[11]

12-                      ( خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم وشر ماء على وجه الأرض ماء بوادي برهوت بقبة حضرموت كرجل الجراد من الهوام تصبح تتدفق و تمسي لا بلال بها ). صحيح.[12]

13-                      ( كان يحمل ماء زمزم في الأداوى والقرب وكان يصب على المرضى ويسقيهم ). صحيح.[13]

14-                      ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جاء إلى السِّقايةِ فاسْتسقى، فقال العباسُ: يا فَضْلُ، اذهبْ إلى أُمِّكَ، فَأْتِ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بشرابٍ من عندها. فقال: اسْقني. قال: يا رسولَ اللهِ، إنَّهم يجعلون أَيْدِيَهُمْ فيهِ. قال: اسْقني. فشربَ منهُ، ثم أَتَى زمزمَ، وهم يَسقونَ ويعملونَ فيها، فقال: اعملواْ، فإنَّكم على عملٍ صالحٍ. ثم قال: لولا أن تُغْلَبُواْ لنزلتُ، حتى أَضَعَ الحبلَ على هذهِ. يعني: عَاتِقَهُ، وأشارَ إلى عَاتِقِهِ ). صحيح.[14]

15-                      ( إن الحمى من فيح جهنم فأبردوها بماء زمزم ). صحيح.[15]

16-                      ( عن أبي جمرة الضبعي قال: كنتُ أُجَالِسُ ابن عباس بمكة، فأخذَتْني الحُمَّى، فقال: أبْرِدْها عنك بماء زمزم، فإن رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :الحُمَّى من فَيْحِ جهنمَ، فأبرِدوها بالماء، أو قال: بماءِ زمزمَ. شكَّ هَمَّامٌ ). صحيح.[16]

17-                      ( عن ابن عباس أنه قال جاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى زمزم فنزعنا له دلوا فشرب ثم مج فيها ثم أفر غناها في زمزم ثم قال لولا أن تغلبوا عليها لنزعت بيدي ). صحيح.[17]

18-                      ( كان أبو ذر رضي الله عنه يحدث أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال:فُرِجَ سَقْفِي وأنا بمكةَ، فنزلَ جبريلُ عليهِ السلامُ، ففَرَجَ صدري، ثم غسَلَهُ بماءِ زمزمَ، ثم جاء بِطَسْتٍ من ذهبٍ، ممتلئٍ حكمةً وإيمانًا، فأفْرَغَهَا في صدري ثم أطبَقَهُ، ثم أخذَ بيدي فعَرَجَ إلى السماءِ الدنيا، قال جبريلُ لخازنِ السماءِ الدنيا: افتحْ، قال: من هذا؟ قال:جبريلُ ). صحيح.[18]

19-                      ( أتيت ليلة أسري بي، فانطلق بي، إلى زمزم فشرح عن صدري، ثم غسل بماء زمزم، ثم أنزل ). صحيح.[19]

20-                      ( ابن السبيل أول شارب ـ يعني من زمزم ). صحيح.[20]

21-                      ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جاء إلى السِّقايةِ فاسْتسقى، فقال العباسُ: يا فَضْلُ، اذهبْ إلى أُمِّكَ، فَأْتِ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بشرابٍ من عندها. فقال: اسْقني. قال: يا رسولَ اللهِ، إنَّهم يجعلون أَيْدِيَهُمْ فيهِ. قال: اسْقني. فشربَ منهُ، ثم أَتَى زمزمَ، وهم يَسقونَ ويعملونَ فيها، فقال: اعملواْ، فإنَّكم على عملٍ صالحٍ. ثم قال: لولا أن تُغْلَبُواْ لنزلتُ، حتى أَضَعَ الحبلَ على هذهِ. يعني: عَاتِقَهُ، وأشارَ إلى عَاتِقِهِ ). صحيح.[21]

22-                      ( سَقَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ من زمزمَ، فشربَ وهو قائمٌ. قال عاصمٌ : فحلفَ عكرمةُ: ما كان يومئذٍ إلا على بعيرٍ ). صحيح.[22]

23-                      ( عن عائشة - رضي الله عنها - أنها كانت تحمل ماء زمزم وتخبر أنه عليه الصلاة والسلام كان يحمله ). صحيح.[23]

24-                      عن عبد الله بن زرير الغافقي قال: سمعتُ عليَّ بنَ أبي طالبٍ وهو يُحدِّثُ حديثَ زمزمَ قال: بينا عبدُ المطلبِ نائمٌ في الحِجرِ أُتِيَ فقيل له: احفُرْ بَرَّةً، فقال: وما بَرَّةُ؟ ثم ذهب عنه، حتى إذا كان الغدُ نام في مضجعِه ذلك فأُتِيَ فقيل له: احفِرِ المضنونةَ، قال: وما المضنونةُ؟ ثم ذهب عنه، حتى إذا كان الغدُ فنام في مضجعِه ذلك فأُتِيَ فقيل له: احفِرْ طَيْبَةَ، فقال: وما طَيْبَةُ؟ ثم ذهب عنه، فلما كان الغدُ عاد لمضجعِه فنام فيه فأُتِيَ فقيل له: احفِرْ زمزمَ، فقال: وما زمزمُ؟ فقال: لا تُنزَفُ، ولا تُذمُّ. ثم نعت له موضعَها فقام يحفرُ حيثُ نُعِت. فقالت له قريشٌ: ما هذا يا عبدَ المطلبِ؟ فقال: أُمِرتُ بحَفر زمزمَ، فلما كشف عنه وبصُروا بالطَّيِّ قالوا: يا عبدَ المطلبِ إنَّ لنا حقًّا فيها معك، إنها لَبئرُ أبينا إسماعيلَ. فقال: ما هي لكم، لقد خُصِصتُ بها دونَكم. قالوا: أتحاكمُنا؟ قال: نعم. قالوا: بيننا وبينك كاهنةُ بني سعدِ بنِ هذيمٍ، وكانت بأطراف الشامِ، فركب عبدُ المطلبِ في نفرٍ من بني أُميَّةَ، وركب من كلِّ بطنٍ من أفناء قريشٍ نفرٌ، وكانت الأرضُ إذ ذاك مفاوزَ فيما بين الحجازِ والشامِ، حتى إذا كانوا بمفازةٍ من تلك البلادِ فَنِيَ ماءُ عبدِ المطلبِ وأصحابِه حتى أيقَنوا بالهلكةِ، ثم استَقوا القومَ فقالوا: ما نستطيع أن نسقِيَكم، وإنا نخاف مثلَ الذي أصابكم. فقال عبدُ المطلِبِ لأصحابِه: ماذا تَرَوْن؟ قالوا: ما رَأْيُنا إلا تَبَعٌ لرأْيِك. قال: فإني أرى أن يحفِرَ كلُّ رجلٍ منكم حفرتَه، فكلما مات رجلٌ منكم دفعَه أصحابُه في حفرتِه حتى يكون آخرُكم يدفعُه صاحبُه، فضَيْعَةُ رجلٍ أهونُ من ضَيْعَةِ جميعِكم ، ففعلوا ثم قال: واللهِ إنَّ إلقاءَنا بأيدينا لِلموتِ, ولا نضرب في الأرض ونبتغي، لعل اللهَ أن يسقِيَنا لعجزٍ. فقال لأصحابِه: ارْتَحِلوا. فارتحَلوا وارتحل. فلما جلس على ناقتِه، فانبعثَتْ به. انفجَرتْ عينٌ تحت خُفِّها بماءٍ عذبٍ. فأناخ وأناخ أصحابُه، فشربوا واستقَوا وأسقَوا، ثم دعوا أصحابَهم: هلُمُّوا إلى الماء فقد سقانا اللهُ، فجاؤوا واستَقَوا وأَسقَوا ثم قالوا: يا عبدَ المطلبِ! قد واللهِ قُضِيَ لك. إنَّ الذي سقاك الماءَ بهذه الفلاةِ، لهو الذي سقاك زمزمَ، انطلِقْ فهي لك، فما نحن بمخاصِميكَ ). صحيح.[24]

25-                      ( عن ابن عباس قال: كنَّا نُسَمِّيها شَبَّاعَةً - يعني زمزمَ- وكنا نجدُها نعمَ العونُ على العيالِ ). صحيح لغيره.[25]

26-                      ( أن زنجيا وقع في زمزم فمات قال: فأنزل إليه رجلا فأخرجه ثم قال: انزفوا ما فيها من ماء ثم قال للذي في البئر: ضع دلوك من قبل العين التي تلي البيت أو الركن فإنها من عيون الجنة ). صحيح.[26]

27-                      ( في قصة إسلام أبو ذر قال: وجاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حتى استلمَ الحجرَ. وطاف بالبيتِ هو وصاحبُه. ثم صلى . فلما قضى صلاتَه " قال أبو ذرٍّ " فكنتُ أنا أولُ من حيَّاهُ بتحيةِ الإسلامِ. قال فقلتُ: السلامُ عليك يا رسولَ اللهِ! فقال" وعليكَ ورحمةُ اللهِ ". ثم قال" من أنت؟ " قال قلتُ: من غفارٍ. قال: فأهوى بيدِه فوضع أصابعَه على جبهتِه. فقلتُ في نفسي: كرِهَ أن انتميتُ إلى غفارٍ. فذهبتُ آخذُ بيدِه. فقدعني صاحبُه. وكان أعلمَ بهِ مني. ثم رفع رأسَه. ثم قال" متى كنتَ ههنا؟ " قال قلتُ: قد كنتُ ههنا منذ ثلاثينَ، بين ليلةٍ ويوم . قال" فمن كان يُطعمك؟ " قال قلتُ :ما كان لي طعامٌ إلا ماءُ زمزمَ. فسمنتُ حتى تكسرتْعُكَنُ بطني. وما أجدُ على كبدي سُخْفَةَ جوعٍ. قال " إنها مباركةٌ . إنها طعامُ طُعْمٍ ). صحيح.[27]

28-                      ( لا يجتمع ماء زمزم ونار جهنم في جوف عبد أبدا, وما طاف عبد بالبيت إلا وكتب الله له بكل قدم مائة ألف حسنة ). موضوع.[28]

29-                      ( حفر عبد المطلب بئر زمزم فوجد فيها طشتا من ذهب فيه أربعة أركان على كل ركن منها مكتوب سطر: السطر الأول لا إله إلا الله الديان ذو بكة أرخص الشيء مع قلته، والسطر الثاني أنا الله لا إله إلا أنا الديان ذو بكة أغلى الشيء مع كثرته، والسطر الثالث لا إله إلا أنا ذو بكة أخلق الحبة، وأسلط عليها الأكلة، ولولا ذلك لخزنته الملوك والجبابرة وما قدر فقير على شيء، والسطر الرابع لا إله إلا أنا ذو بكة أميت العبد والأمَة، وأسلط عليهما النتن ولولا ذلك لما دفن حبيب حبيبه ). موضوع.[29]

30-                      ( التضلع من ماء زمزم براءة من النفاق ). موضوع.[30]

31-                      ( الخضر في البحر، و إلياس في البر، يجتمعان كل ليلة عند الردم الذي بناه ذو القرنين بين الناس و بين يأجوج و مأجوج، و يحجان و يعتمران كل عام، و يشربان من زمزم شربة تكفيهما إلى قابل ). ضعيف جدا.[31]

32-                      ( زمزمُ حفنةٌ منْ جناحِ جبريلَ ). ضعيف.[32]

33-                      ( ماء زمزم شفاء من كل داء ). ضعيف جدا.[33]

34-                      ( ماء زمزم لما شرب له فإن شربته تستشفي به شفاك الله وإن شربته مستعيذا أعاذك الله وإن شربته لتقطع ظمأك قطعه الله وإن شربته لشبعك أشبعك الله وهي هزمة جبريل وسقيا إسماعيل ). ضعيف.[34]

35-                      ( ماء زمزم لما شرب له من شربه لمرض شفاه الله أو لجوع أشبعه الله أو لحاجة قضاها الله ). ضعيف.[35]

36-                      ( إن آية ما بيننا وبين المنافقين إنهم لا يتضلعون من زمزم ). ضعيف.[36]

37-                      ( كان إذا أراد أن يتحف الرجل بتحفة سقاه من ماء زمزم ). ضعيف.[37]

38-                      ( خمسٌ من العبادةِ: النظرُ إلى المصحفِ، والنظرُ إلى الكعبةِ، والنظرُ إلى الوالدينِ، والنظرُ في زمزمَ، وهي تحطُّ الخطايا، والنظرُ في وجهِ العالمِ ). ضعيف.[38]

39-                       ( في حديث طويل: .. أتاني به جبريلُ لي كُلّ أربعينَ يوما أكلةً وفي كل حوْلٍ شربةً من ماءِ زمزمَ، وربّما رأيتهُ على الجُبّ يمسكُ بالدلو فيشربُ وربما سقاني ). موضوع.[39]

40-                      ( في حديث طويل وذكر فوائد عدة أشياء ثم قال: الْكَمْأَةُ مِنَ الْجَنَّةِ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ وَفِيهَا شِفَاءٌ مِنَ السُّمِّ وَهُمَا طَعَامُ إِلْيَاسَ وَالْيَسَعِ، يَجْتَمِعَانِ كُلَّ عَامٍ بِالْمَوْسِمِ، فَيَشْرَبَانِ شَرْبَةً مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ فَيَكْتَفِيَانِ بِهَا إِلَى قَابِلٍ، فَيَرَدُّ اللَّهُ شَبَابَهُمَا فِي كُلِّ مِائَةِ عَامٍ مَرَّةً، طَعَامُهُمَا الْكَمْأَةُ وَالْكَرَفْسُ ). موضوع.[40]

41-                      ( عطشَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ حولَ الْكعبةِ فاستسقى فأتِيَ بنبيذٍ منَ السِّقايةِ فشمَّهُ فقطَّبَ فقالَ عليَّ بذنوبٍ من زمزمَ فصبَّ عليهِ ثمَّ شربَ فقالَ رجلٌ أحرامٌ هوَ يا رسولَ اللَّهِ قالَ لا ). ضعيف.[41]

42-                      ( عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنهـ أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم إنا نريد أن نكنس زمزم وإن فيها من هذه الجنان يعني الحيات الصغار فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلهن ). ضعيف.[42]

43-                      ( أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يكرعُ في حياضِ زمزمَ ). ضعيف.[43]

44-                      ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدث وضوءا عند زمزم ضحا ثم قام فركع ركعتين ). ضعيف جدا.[44]

45-                       ( مَنْ طافَ بهذا البيتِ أُسْبوعاً، وصلَّى حَلْفَ المَقَامِركْعتين، وشَرِبَ من ماءِ زمزم، غُفِرَتْ له ذُنوبُه بالغةً ما بَلَغَتْ ). ضعيف.[45]

46-                      ( من طاف بالبيت أسبوعاً، ثم أتى مقام إبراهيم فركع عنده ركعتين، ثم أتىزمزم فشرب من مائها؛ أخرجه الله من ذنوبه كيوم ولدته أمه ). ضعيف.[46]

47-                      ( إنَّ الحَجرَ من حجارةِ الجنَّةِ وموضعَ زمزمٍ خفقةُ جبريلَ بجناحِه ). ضعيف.[47]

48-                      ( كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، إذا أراد أن يُتحِفَ الرَّجلَ سقاه من زمزمَ ). ضعيف.[48]

49-                      ( كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، إذا أراد أن يُتحِفَ الرَّجلَ سقاه من زمزمَ ). ضعيف.[49]

50-                      ( أنَّهُ عليه السَّلامُ شرب من نبيذِ سقايةِ زمزمَ فشدَّ وجهَه، ثم صبَّ عليه الماءَ مرَّةً بعد مرَّةٍ، ثم شرب منهُ ). ضعيف.[50]

51-                      ( رأيتُ رسولَ اللهِ يَستقي ماءً لوضوئِهِ من زمزمَ فقلْتُ أنا أَكفيكَ ). ضعيف.[51]

52-                      (إنِّي رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَستقي ماءً لوضوئِه فأردتُ أن أُعينَهُ عليهِ فقالَ إنِّي لا أحبُّ أن يعينَني على وضوئِي أحدٌ ). ضعيف جدا.[52]

53-                      ( عن ابن سابط مرفوعا: كان النبي إذا هلك قومه ونجا هو والصالحون أتى هو ومن معه فيعبدون الله بمكة حتى يموتوا فيها وإن قبر نوح وهود وصالح وشعيب بين الركن وبين زمزم والمقام ). ضعيف.[53]

54-                      ( قالت أم أيمن: ما رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - شكا. صغيرا ولا كبيرا. جوعا ولا عطشا. كان يغدو فيشرب من زمزم فأعرض عليه الغذاء فيقول: لا أريده. أنا شبعان ). ضعيف.[54]

55-                      ( تَنَافَسَ النَّاسُ فِي زَمْزَمَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، قَالَ: فَكَانَ أَهْلُ الْعِيَالِ يُعَدُّونَ عِيَالَهُمْ فَيَجِيئُونَ عَلَيْهَا، فَيَكُونُ صَبُوحًا لَهُمْ، وَكُنَّا نَعُدُّهَا عَوْنًا عَلَى الْعِيَالِ ). ضعيف جدا.[55]

 

29- ذي القعدة- 1434هـ

5/10/2013م

 

"حقوق النشر محفوظة لموقع " فلسطينيو العراق" ويسمح بإعادة النشر بشرط ذكر المصدر"



[1]صحيح الجامع برقم 130.

[2]ينظر إرواء الغليل تحت حديث رقم 1121.

[3]صحيح الجامع برقم 2055.

[4]4931.

[5]صحيح الجامع برقم 5502.

[6]صحيح الجامع برقم 1494.

[7]صحيح الجامع برقم 2438.

[8]صحيح الجامع برقم 3572.

[9]صحيح الترغيب برقم 1163.

[10]صحيح الجامع برقم 8079.

[11]صحيح الجامع برقم 8080.

[12]صحيح الجامع برقم 3322.

[13]السلسلة الصحيحة برقم 883.

[14]أخرجه البخاري.

[15]صححه الألباني في التعليقات الحسان برقم 6036.

[16]أخرجه البخاري.

[17]مسند أحمد (5/467).

[18]أخرجه البخاري.

[19]صحيح الجامع برقم 130.

[20]صحيح الجامع برقم 44.

[21]صحيح البخاري.

[22]متفق عليه.

[23]تحقيق إزالة الدهش والوله للألباني ص166.

[24]إزالة الدهش للألباني ص26.

[25]صحيح الترغيب برقم 1163.

[26]مصنف ابن أبي شيبة (1/150)، بسند صحيح.

[27]صحيح مسلم.

[28]الفوائد المجموعة ص112.

[29]تذكرة الموضوعات.

[30]السلسلة الضعيفة برقم 2682.

[31]ضعيف الجامع برقم 2940.

[32]السلسلة الضعيفة برقم 3667.

[33]ضعيف الجامع برقم 4971.

[34]ضعيف الجامع برقم 4972.

[35]ضعيف الجامع برقم 4973.

[36]ضعيف ابن ماجة برقم 655.

[37]ضعيف الجامع برقم 4332.

[38]ضعيف الجامع برقم 2854.

[39]موضوعات ابن الجوزي (1/200).

[40]موضوعات ابن الجوزي (2/300).

[41]ضعيف سنن النسائي برقم 5719.

[42]ضعيف الترغيب والترهيب برقم 1768.

[43]الكامل في الضعفاء (9/72).

[44]الكامل في الضعفاء (8/309).

[45]السلسلة الضعيفة برقم 6016.

[46]السلسلة الضعيفة تحت رقم 6016.

[47]الكامل في الضعفاء (3/464).

[49]حلية الأولياء (3/304)، وفيه محمد بن حميد الرازي متروك الحديث.

[50]المحلى ( 6/186).

[51]مجمع الزوائد (1/277).

[52]السلسلة الضعيفة (13/934).

[53]إزالة الدهش ص51.

[54]طبقات ابن سعد(1/168)، وفي سنده مجهول.

[55]أخبار مكة للفاكهي (2/34)، وفي سنده متهم بالوضع ومجهول ومتروك.