لا بد ان نذكر بأن الأحزاب الطائفية وقنواتها الفضائية المعروفة التي تزور سفارة فلسطين هذه الأيام بدعوى التضامن ضد التطبيع .. هي نفسها من ادخلت ورسخت في عقول هؤلاء اكذوبة "الانتحاريين الفلسطينيين" .
المتاجرة بفلسطين بضاعة فاسدة لا يمكن تسويقها خصوصا من
قبل من أجرم بحق لاجئيها .