وذكر
"سمير الرفاعي" عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" ومفوض
الأقاليم الخارجية "أن حضور عضوي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، لـغرضين،
الأول المشاركة في احتفالات انطلاقة الثورة الفلسطينية".
والثاني
"إجراء لقاءات فلسطينية فلسطينية مع الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية
والقيادة العامة، ولقاءات أخرى فلسطينية مع المسؤولين السوريين منها فيصل مقداد
نائب وزير الخارجية".
يشار أن وفوداً ولقاءات سابقة
أجريت بين منظمة التحرير الفلسطينية ومسؤولين سوريين، لم ينتج عنها ما يذكر بملف المعتقلين
الفلسطينيين من سجون النظام أو عودة لسكان مخيم اليرموك.
المصدر
: مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
23/5/1441
18/1/2020