وقال ناشطون فلسطينيون إنهم أطلقوا نداء استغاثة عبر
مواقع التواصل الاجتماعي، لجمع تكلفة علاجه المقدرة بأربعة ملايين ليرة
لبنانية، وبعد المناشدات لم يجمع سوى 100 دولار فقط من اصل المبلغ المطلوب حتى
لحظة وفاته.
هذا
وتشترط عدد من المشافي في لبنان دفع التكاليف أو وضع مبلغ مالي قبل البدء بالعلاج،
الأمر الذي ضاعف من معاناة اللاجئين الفلسطينيين من سورية، مع الإشارة إلى أن
العلاج أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرون الفلسطينيون، خصوصاً في
ظل انتشار فيروس كورونا والحجر الصحي ووقف الأشغال وانتشار الفقر.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
21/11/1441
12/7/2020