وتقام في المركز حلقات تعليم حول مختلف المواضيع منها
دروس بالإنجليزية، الحاسوب، العلاج عن طريق الفن وغيرها. وشرع المشاركون في الآونة
الأخيرة بلقاء عاملين نفسانيين صغار السن.
تجدر الإشارة الى ان هذا الإطار هو الإطار التعليمي
والعلاجي الوحيد الذي يكفل احتياجات الأطفال، بعد أن تعذر التحاقهم بسلك التعليم
العراقي، اثر تغيبهم اكثر من عام عن الدراسة نتيجة الحرب. اضف الى ذلك، فإن هؤلاء
الأطفال لا يزالون يفتقرون الى جنسية ثبوتية باعتبار انها مكلفة ولا يستطيعون
تغطية نفقاتها. نتمنى لهم النجاح والتوفيق.
المصدر : صفحة "إسرائيل" تتكلم العربية على
الفيسبوك
12/7/1439
29/3/2018