تم وضعه اخر مستجدات الوضع ... التي تتعلق بالشان
الفلسطيني..ذلك دفع الرئيس ابو مازن...الى رفض رفضا قاطعا..لما سميت "صفقة
العصر"..التي تشكل عدوانا على الشعب الفلسطيني..و تمثل خروجا عن قرارات "الشرعية الدولية"
..و التفاف على قراراتها..اعتبار القدس عاصمة للاحتلال "الإسرائيلي" و
ضم الجولان و ما ممكن متوقع بعده تهديد للوجود الفلسطيني في الضفه الغربية..في
الوقت الذي يسعى الشعب الفلسطيني والرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين.."للحرية
و الاستقلال" و القدس العاصمة الابدية لدولة فلسطين..ينحاز الرئيس الاميركي
الى الاحتلال "الإسرائيلي"..ليشكل حافزا لـ"اليمين الإِسرائيلي"
المتطرف الى مزيد من الاحتلال و تهويد الاراضي وبناء المستوطنات..
كما ثمن الطرفان العلاقات المشتركة و كما عبر
افتيموس..عن مساندة اليونان لحقوق الشعب الفلسطيني..
وأكد الطرفان بالعلاقات المشتركة و تطويرها و التعاون و
التواصل المستمر.
المصدر : صفحة القنصل العام لدولة فلسطين
في اقليم كردستان-العراق Nazmi Hazouri
19/8/1440
24/4/2019