في زمن صدام حسين كانوا يلفون على البيوت العراقية وتجمع التبرعات
لفلسطين شبع الفلسطيني وجاع وشرد العراقي اعطني فلسطيني واحد أعطى دولار لعراقي مللناكم ......
من باع أرضه لن يشترك
... والفلسطيني
باع ويبيع هل يشتريك أنت أيها العربي ؟؟؟؟؟ محال يكفينا نعيش أكذوبة اسمها فلسطين والقدس
هل نعبد كل مسجد وكل شارع بحجة الدين أذا كان الدين الالتزام واحترام الانسانية
حتى القدسية لها حدود ومعايير
لكل عطاء حدود الله يعطي الارض الشمس لحدود ومن قدرته حدد الانسان هذا
بالثانية الغروب والشروق لتؤدي وأجب للبشر وهو الديمومة وهكذا القمر والليل فكيف
لا نميز حدود العطاء مع الاخر منحنا فلسطين عقود من المواقف والاموال والضحايا ماذا
منحنا الفلسطيني نفسه ؟؟؟؟
الفترة القادمة سوف تكون هناك خطة لفتح عدة مراكز بحوث ودراسات في
النمسا أصحاب المشاريع هذة تواصلوا معي شخصيا عندما أعرض شخصية فلسطينية داخل
المشروع
... يرفضون
بشدة
.. والله على ما أقول
شهيد
ايران ضحكت على العالم بالتشيع وجراح الامام الحسين عليه السلام والفلسطينين
ضحكوا على العالم بقضية القدس وجعلوا منها قضية المسلمين والجدار الفاصل مواد
بناءه من معمل فلسطيني وعامل فلسطيني والمستوطنات يبنيها فلسطيني .. وفي النهاية نحن المضحوك علينا افيقوا من
هذة الكذبة
الفلسطيني في أوربا تأمين صحي وراتب شهري وجنسية وكثير منهم ميسور
الحال مع ذلك مازال يقول أنا لاجىء فلسطيني كيف أنت لاجىء وتحمل جنسية اوربية او
امريكية او يهودية
الفلسطيني أوهم العالم أن القدس لاتقل أهمية عن بيت الله وأنها تعادل
قبلة المسلمين لوجود المسجد وزرعوا في أذهان العرب بخطبهم أن الدفاع عنها كالدفاع
عن بيت الله بنفس الوقت هم يتاجرون بالأرض والمخدرات والمواقف السياسية العالم
أستفاق من هذة الكذبة
أذا بقينا نتبعة الفلسطيني لسنوات قادمة تأكدوا سنبيع أبناءنا لهم لأنه
من لم يشيع من مليارات الدولارات لعقود لن يشبع حتى ابد الدهر على القادة العرب أن
يفهموا أن العربي مثقل الهموم والمتاعب والمسؤوليات فلا تحولوا شعوبكم لمعارضة
العلاقات الاسرائيلية العربية تظهر للسطح من جديد بعد أن كانت أعوام وعقود
في الخفاء وهاهم الشخصيات ..الاسرائيلية في تزوار بشكل يوم لدول الخليج لأنه
العالم أدرك أن مصالح الفلسطينين لن تكون على حساب الشعب العربي نفسه ....
لقد أثقلت الحكومات العربية كاهل المواطن العربي على مدى عقود بترعات
للفلسطينين
... على كذبة
أسمها القضية الفلسطينية في حين لاتوجد قضية وطن بل لصوص وطن الفلسطيني بيده يبنى
الجدار الفاصل الفلسطيني بيده يبني المستوطنات أذن اين القضية ؟؟؟ لاتوجد هم لصوص
وأنتم مضحوك عليكم
من يبني المستوطنات الاسرائيلية في فلسطين ...ايادي فلسطينية بحتة
الجدار الفاصل الذي تتحدثون عنه .....من يبنيه في فلسطين غير الايادي
الفلسطينية شبعنا متاجرة بهذة القضية
المصدر : صفحة شيرين سباهي على تويتر