الذين تشتتوا في أسقاع الأرض، لأكثر من خمسين دولة في العالم؛ بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك لعام 1436هـ أعاده الله علينا باليُمن والبركات والمسرات، وتحرير البلاد من براثن الغاصبين المحتلين اليهود، وإعادة المسجد الأقصى لحياض المسلمين، والصلاة فيه قبل الممات، وتقبل الله منا ومنكم.
كما نبتهل إلى العزيز القدير بهذه المناسبة، أن يلم شمل أهلنا، ويجمع فرقتهم، ويوحد صفهم، ويفرج همّهم، وينفس كربتهم، وأن يُقّر أعيننا بالعودة لقرانا وأرضنا الحبيبة فلسطين، إنه ولي ذلك والقادر عليه.